ومازالو يحكيو على خرافة دويلة أوسلو

باش تفهمو أن الحكام العرب... قداش هم بايعين القضية الفلسطينية للماريكان ..ويناورو على الشعب الفلسطيني معاهم ومع الكيان ...ما صرح به بعضهم من دول الطوق في بيانهم ... إثر اجتماعهم اليوم مع صاحب سلطة رام الله…

حتى كلمة على الحق في مقاومة الإحتلال من اجل حق تقرير المصير... والحال انو من أسس الشرعية الدولية.. وكان قبل ذلك ... فضحهم وغيرهم من المطبعين.... ما صرح به الصهيوني بلنكن ... وزير خارجية الصهيوني بايدن.. .المجرم الأكبر…

قال انه اجتمع بهم كل على حدة. ...واتفق معهم...على حق الكيان في الأمن من المقاومة!! ... وضرورة ضمان أمنه... مع تعبيد الطريق من أجل حل الدولتين...

الجماعة يفلمو...ما زالو مواصلين يعبدو في الطريق.. منذ اتفاقيات اوسلو...الي عندها ثلث قرن... وباش يواصلو يعبدو ربما ثلث قرن آخر... حتى استكمال احتلال... ما تبقى من فلسطين. فمن لا يعرف ان الصهاينة القادمين من الخارج... منذ نشأة الكيان... كانو واضحين... وبدون لف ودوران..

أراضي 1948.. احتلوها... ودمرو قراها.. وأغلبية مواطنيها أصبحو لاجئين في مخيمات.. في لبنان.. و الأردن.. وسوريا.. او في الضفة.. او في غزة.. وغزة اليوم.. دمروها... لإجبار سكانها على الهجرة القسرية... والقدس الشرقية ...سيديجا ضموها... بمساندة الماريكان.. من وقت ترامب.. والمجرم الأكبر بايدن... موافق.. بدليل انو لم يتراجع في القرار…

والضفة... إلي يسموها الصهاينة...يهودا والسامرة.. يعتبروها هي مهد إسرائيل.. وبدونها لا يكتمل المشروع وبناء الدولة الصهيونية ... وهاذم موش فقط المتطرفين الموجودين اليوم في الصورة ويعبرو عليه بدون لف ودوران.ويعملو من اجل تهجير سكانها للأردن .. بل كل من يعتبر منهم نفسه صه. يوني.. مهما كان الحزب إلي ينتمي ليه..

والدليل انو منذ اتفاقيات اوسلو التحيلية على فلسطينيين تعبو من مقاومة الإحتلال.. كل الحكومات الصهيونية المتعاقبة...مهما كانت مشاربها السياسية... واصلت تشجيع الإستيطان في الضفة بمختلف الطرق ... بمستوطنين محتلين قادمين من الخارج... والفرق بيناتها فقط في التكتيكات والأساليب.. واليوم عدد المستوطنين المحتلين في الضفة قرابة المليون.. ويحتلو سيديجا نصفها..

فبحيث... هانو الحكام العرب.. المجتمعين بوزير خارجية المجرم بايدن... مازالو يحكيو على تعبيد الطريق.. لدويلة فلسطينية في المريخ.... بعد ما يكملو الصهاينة احتلال كل الضفة..

وبحيث... وللتذكير... هاذي هي فلسطين..

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات