هذا ما تريده إسرائيل، تهديم الفلسطينيين كأفراد وجماعة، كي تستولي على الأرض.
الراديكالية المطلوبة لخوض معركة طرد المستعمر الغربي العنصري تقابلها عندي راديكالية مطلوبة
...ويقود الخوف إلى حالة معروفة لدى الجميع ألا وهي تناقض السلوك مع الوعي، فالسلوك انعكاس لل
لا يمكن لعالم تونسي أن يحصل على جائزة نوبل إلا إذا تحرّر من معاقل العبث والفوضى التي نغرق
تعويم المعنى ... إفراغ المعنى من المعنى ... القول الذي لا يقول شيئا ... كلها أدوات (صياغات
سأترك جانباً تاريخ نشوء الأكاديمية التي تعود إلى أفلاطون، وتطورها، وظهور الأكاديميات المتع
بعد دهر وصل الطليان اهل مونيكا الى أن الطماطم ليست غداء نافعا لذلك عدلوا المقرونة الى مقرو
كثيرون لم يفهموا ملاحظة الرئيس حول عبارة (مهرجان المولد) التي عابها على مقدمي نشرة الأخبار
لست متخصصا في "اليقظة الاستراتيجية" ولا في "بناء الرؤى المستقبلية" (Prospectives) الذي هو
إذا نظرنا إلى الكتابة من زاوية وظيفتها عند الكاتب نفسه فإنها نوع من أرشفة القول ووسيلة لبق
يبرز العقل الصندوق بوصفه عقلاً لا يفكر إلى بذلك المخزون الميت الذي يحوله إلى خطيب الترديد،
...والأمر لا يتعلّق بعمل " مخابراتي " فحسب، لأنّ فعل التصديق كفعل لاعقلي يتشارك فيه الجميع
اللائي هو الذي ينطق باللاء الرافضة لواقع ولواقعة ولوجود ولحالة ولوضع ذاتي ولآخر ولفكرة ولم
التنّين عند الكاتب هو "ظهور الدولة" (الحديثة)، وهذه لا معنى لها إذا لم "تشتقّ من الحرب ماه
لم يشهد تاريخ البشرية ما نشهد الآن من جديد وتغير، وعلى كل الصعد كافة، ولم تنج الكتابة من ه
اذْ لم تع النخبة المثقفة في تونس بأهمية ارساء ثقافة وطنية تخاطب العقل وتحاكي الواقع وترتقي
الكذبة الجنوبية تتجاهل أن مناطق كثيرة قاومت ودفعت ثمنا وتتجاهل أن في الجنوب أيضا كان هناك
الصيف لم يعد منذ زمن بعيد يتحمل الفقراء وسأبين لكم كيف انتهت علاقته الرومنسية بالفقراء ونه
وبدل انتشال الإنسان من عدميّته سعيا إلى استعادته واستعادة وعيه يتمّ تسليط الأحكام في تغييب
...كان هناك شيء يشبه السحر الأسود. كأنّ أحدا وضع لشعب بأكمله خلطة عجيبة من أوهام وقال له:
...تبقى مقولة "التجانس الاجتماعي" مجانبة للصواب لان عدم وجود الطوائف والمذاهب الدينية انما
قامت الثورة ضد الدكتاتورية والاستبداد، ومقصودها القضاء على نظام حكم همجي، والإتيان عليه من
عطفا على ما قاله "الصادق بلعيد" في حواره اليوم على "موزاييك " مع شبه الاعلامي "البلومي" ؛
كانت تلك أواخر علاقتي مع "الفلاحة"، وأما الدلاع فقد قاطعته منذ سنوات عديدة وعديدة، وذهبَت