أنها اتفاقيات وفقا لضوابط محددة وافق عليها كافة دول العالم الإسلامي يتم بموجبها رعاية الحر
نظن يقينا أن الأحزاب الإسلامية لو قدر لها أن تحكم (وهي مطاردة دوما) ستجد نفسها في نفس الوض
في عام 2006 اصدر فيليب تيتلوك كتابه الهام بعنوان( Expert Political Judgment) ونشرته جامعة
في هذه اللحظة العصيبة التي تواجه فيها أمة بكاملها حرب إبادة بأشكال مختلفة سيكون حريا بنا أ
كم من سنين ضوئية تكفيك لتتعلّم كيف تعيش نبيلا مثلي وسط الأشرار؟
اعتذر الرّجل الّذي أنشد القرآن على نقرات القانون و أطنب في الاعتذار و مازالت حملات التّشهي
أنا لست بخير، لست على ما يرام، وطني الكبير يؤلمني و بيتي الصّغير يطردني و غرفتي اصبحت أشبه
هل تعوّدنا تلك المشاهد الّتي تذاع على الهواء و تنقل مباشرة كمباريات الكرة المنفوخة بالهواء
عجبا صمت أغلبهم. وبالأمس كان للكثير من هؤلاء أقلام جبارة والسنة من لهب . ما كانت هذه الجما
وأنت تغادر الطفولة نحو بداية الشباب، أي في قلب مرحلة الهشاشة/البراءة/السذاجة النفسية، وفي
فالتروما هي صدمة والصدمة تتم بأدوات نفسية تشكلت بعد صدمة فعلية، لذلك يجب معالجة التروما بج
أفسدوا عليك حياتك لدرجة أن بعض التفاصيل الصغيرة تحوّلت الى نوع من الاحساس بالإثم و بالذنب
حبيبتي، صحيح، أنّني ضعيف،قد ترعبني صرخة، و تسقطني صفعة و بدرجة ما جبان، لكن دعيني أحاول أن
التّأمّل أدبيا وفنّيا وعسكريا وإيديولوجيا في جماليّة قدسيّة ملحمة طوفان الأقصى، وهي مازالت
أنا لا أكره الوداع أو أحبه، بل اعيشه، أكتب عنه تجربة أليمة واختزنه مشهداً عظيماً من مشاهد
ليس ميشيل فوكو إلّا مثالا لمشاهير بهَروا العالم بقناع جميل يختفي وراءه وجهٌ موغِل في الرّد
لا شك أن الماركسية فرضت الموضوع الطبقي على الحراك الاجتماعي والسياسي في العالم كله، ولا شك
في مثل ليلة البارحة، كان الواحد منا يطبخ في العرق وسط الفراش بين فيالق الناموس وقباحة الشب
إضافةً إلى عجز الجامعة التونسية عن تكوين علماء ذوي سيط عالمي، وإضافة إلى الانتحال في بعض ا
أتابع في كثير من الاهتمام وفيه شيء من الحزن الجدل الذي ثار هذه الأيام حول مناقشة رسالة دكت
رأيت خراب البيوت بسبب الرهان الرياضي والجري وراء المقابلات أيا كان الثمن، شيئ يشبه إدمان ا
تتجلى الثقافة في نشر الكتب والمجلات والدوريات الثقافية .. المنشورات الثقافية، فكرية، أدبية
لم نكن نعلم أنّ النّار التي أصابت غيرنا يمكن أن تصيبنا، وأنّ القصَبة الهشّة الرّخوة لا يصم
من الذي يقف وراء الستار ليحركنا جميعا مثل الدمى الخشبية والعرائس التي لا تستطيع الإفلات من