البورجوازية الوطنية هي التي تدفع الدولة أن تكون دولة إستراتيحية و لا أن تكون فاعلا إقتصادي
هل كُتب على هذه التيارات أن تتحول إلى ماكينات غبية تنتج العنف والحقد والكره والبذاءة والإق
الانتصار للسيادة الوطنية ليس عنتريات لفظية ولا هو تغميد مقنع لعجز سلطة ما عن حل المشاكل ال
شاعلة بين الاتحاد والرئيس"...النقابة في صف النظام وجوهر "نضالها" يصب له. إنما هناك خلاف حو
عندما كان مثقفو المقاهي وقادة المجاميع الإيديولوجية في الجامعة ينفخون في نار احتراب اجتماع
...أصبح جواسيس وكالة الاتصال الخارجي قادة رأي، وصبّابة التجمع مسؤولين من الدرجة الأولى في
يبدو انه ما كان يُلمّح له منذ أشهر وفي كل لقاء مع وزير من الوزراء أصبح اليوم قرارا للتنفيذ
حضرت مظاهرة اليوم التي دعا اليها الاتحاد العام التونسي للشغل . أتردد في تحديد صفتي هناك نق
في اعتقادي يبدأ الإنسان يفكر، وبالتالي يتحرر عندما يتفطن الي أن الكثير مما يُقال لا معنى ل
يجد الاتحاد العام التونسي للشغل نفسه الآن في حشرجة النهايات بعد عشرية التموقعات المغلوطة و
نائب البرلمان السيد أحمد السعيداني يحذف تدوينته التي أساءت للمرأة عموما في شخص السيدة الفة
-بربي كلم مدير التلفزة باش يعدي الخبر في الاول الثمنية وبعدها يستدعي سلوى الشرفي وامال الڤ
الحقيقة أنا مع سمير الشفي حين قال " الاتحاد هو المكتب التنفيذي والمكتب التنفيذي هو الاتحاد
استمعت الى كل خطابات وتصريحات قيادات الاتحاد بعد واقعة ساحة محمد علي وبعد خطاب رئيس الجمهو
أعتقد أنّ أغلب من كان يعارض السلطة زمن بن عليّ كان بشكل أو بآخر "إبن الاتحاد" وهذا لا ينكر
أما ردود الفعل الجماهيرية فتفتقر إلى العمق الضروري الذي يجعلها تميز بين الثابت والمتحول، ف
هناك تلويح بالإضراب العام... الآن لم يعد الأمر يحتمل التهديد فإما المواجهة بوجه مكشوف أو ن
خلافا لما يصور له، قوة الإتحاد لم تكن يوما في الإضرابات بل في قوة التفاوض و فرض النقاش و ف
بينما جيب المواطن يتألم ولا يتكلم، وبينما يتراجع النمو الاقتصادي ويستقر في ركود تنازلي مخي
في أعقاب الكشف عن مشاركة فرقة "العازفات" في معرض "إكسبو أوساكا 2025" دون المرور عبر طلب عر
الحركة السياسية والمدنية التونسية التي عارضت " الدولة" كانت باستمرار ، وعلى مر تاريخها منذ
وبعد سنوات يسير إسماعيل في طريق معلمه الراحل الحبيب عاشور فيؤسس الاتحاد الموازي كما فعل ال
لقد كان الاقتطاع بالأمس واليوم العصا الغليظة التي ترفعها السلطة في وجه المنظمة ولقد عمدت ا
كل محاولات السلطة السيطرة على المنظمة ، سواء زمن الاستعمار (اغتيال حشاد) أو زمن بورقيبة (ا