بقطع النظر عن تنمر انصار 25(من النكرات والمعلومين) على وجوه سياسية من العشرية مقيمة في الخ
رجل فجّر المنظمة من الداخل عندما قاد بدعة الفصل 20 طمعا في الحفاظ على منصب استقال منه اليو
القانون اخر ما يهمنا في هذه البلاد ولذلك تسارع النخب عندنا الى مباركة الانقلاب على دستور ا
رغم كل الشعارات الرنًانة و الزائفة فكل المؤشًرات تشير انًه لا هدف للطغمة العسكريًة الحاكمة
ومظاهرات المساندة الشعبية للرئيس يوم 17 ديسمبر 2025 في ذكرى انتحار البوعزيزي لا يمكن أن تك
بالتمادي في تدخًلها السافر في شؤون جيرانها وعدم اتعاظها من أخطائها الفادحة و المكلفة لكلً
الكل يعلم انه لم تكن هناك ثورة في تونس يوم حرق نفسه في 17 ديسمبر.. بل تسبب ذلك في بداية اح
هل يمكننا فعلا الدفاع عن "الفئات الرثة" التي تظاهرت دفاعا عن النظام بذريعة أن الذين غنّوا
الوثائق المنشورة تخص تفاصيل الاتفاق الأمني العسكري بين تونس والجزائر والذي ما يزال غامضا ل
هل يمكن تقولو معنا للحاكم متاعكم "من فضلك، حتى كان ما عندكش إنجازات، ماعادش تعتدي على حقوق
و القيادة القوية والواثقة في قراراتها وخياراتها، لا تنتشي بنوبات انفعالية مُبالغ في زيفها
نحن نعارض السلطة لأنها لم تقدم شيئا ملموسا للمواطن، فالسياسة ليست مجرد شعارات.
النظام الحالي في تونس لا يمثل أي إزعاج لمراكز النفوذ الدولي..، بل أن دولة استعمارية مثل إي
ولكن العياشي يأتي دائما في موعده وفي الوقت المناسب وعند الحاجة.. فمنذ عرفته لم يتخلف عن قض
شخصيا كنت أنتظر منه، في الحد الأدنى، أن يعتذر بكل شجاعة وتواضع.. ويمرّ! يعتذر أولا من حبيب
مؤشرات عديدة بدأت في البروز تدريجيا متجاوزة الجدل العادي حول أداء الرئيس قيس سعيّد لتصل هذ
دستور قيس سعيد و الذي فُرض على الشعب التونسي بقوة الدولة هو باطل و البناء الذي بني عليه با
الاتحاد هو من دون مبالغة "معجزة حشاد".. في سياق تونسي وعربي متخلف لم يكن ليعرف النقابة لول
هذا راهو تصنيف عندو علاقة بالهجرة غير النظامية وتصنيف عنصري يدفع له اليمين المتطرّف في أور
…لكن أنا أريد أن أعتصم من أجل نقل عمومي وأن أتوقف عن استعمال سيارتي للذهاب إلى العمل،
تروّج في الأيام الأخيرة بعض التحليلات أو الأخبار بخصوص الإضراب العام الذي قررته الهيئة الإ
وزيد بالنسبة ليه مراكز النفوذ و الثراء واحد وينجم يدڨدڨها على بعضها وريق حقوق وحريات ما يم
أقرّت الهيئة الإداريّة للإتّحاد العام التّونسي للشّغل مبدأ الإضراب العام ،الإربعاء 21 جانف
أعتقد أنّ التّاريخ سيكون فخورا بهم وأنّ الأجيال القادمة ستذكر ابتسامتهم في مواجهة الطّغيا