29 Dec 2025
خوفا من القضايا.. "أوبن إيه آي" تعلن عن وظيفة جديدة
29 Dec 2025
علماء يبتكرون "بطاريات من الخرسانة".. فهل تحل أزمة الطاقة؟
29 Dec 2025
باحثون يكتشفون كيف يتعلم سرطان المعدة النمو
29 Dec 2025
لماذا لم يحضر مبابي مباريات الجزائر بلد والدته في كأس أفريقيا؟
29 Dec 2025
كلمة للقسام.. المقاومة تنعى السنوار وأبو عبيدة
29 Dec 2025
عبد القادر الحصرية حاكم مصرف سوريا المركزي
29 Dec 2025
القسام تزف أبو عبيدة والسنوار وقادة بارزين
29 Dec 2025
من يواجه الجزائر في ثمن نهائي كأس أمم أفريقيا 2025؟
29 Dec 2025
غموض في موقف واشنطن.. هل يعترف ترامب باستقلال أرض الصومال؟
29 Dec 2025
البرلمان العراقي الجديد ينتخب هيبت الحلبوسي رئيسا له
29 Dec 2025
لبيد ينتقد اعتراف حكومة نتنياهو بإقليم أرض الصومال الانفصالي
29 Dec 2025
محافظة القدس: مزاعم الاحتلال حول اكتشافات أثرية تزييف لأهداف سياسية
29 Dec 2025
الهجرة الدولية: 1290 نازحا جديدا من ولايتين جنوبي السودان
29 Dec 2025
شاهد.. نسر بري يهاجم طائرة مسيرة في خراسان ويجبرها على الانسحاب
29 Dec 2025
شاهد.. لحظات إنقاذ مثيرة لاثنين من قوات البشمركة حاصرتهما السيول
29 Dec 2025
بطائرات مسيّرة.. قطر تنثر آلاف البذور البرية لمكافحة التصحر
29 Dec 2025
دراسة تكشف دور العصب المبهم في الحفاظ على صحة القلب
29 Dec 2025
اقتصاد السودان في 2025.. فقر وبطالة قياسية وانعدام أمن غذائي واسع
29 Dec 2025
منخفض جوي يضرب قطاع غزة والنازحون يكابدون الأمطار وانخفاض الحرارة
29 Dec 2025
إندونيسيا تنتشل جثة خلال البحث عن مدرب إسباني غريق وأطفاله
29 Dec 2025
النفط يرتفع وسط تصاعد التوتر بالشرق الأوسط
29 Dec 2025
الصين تعتزم إطلاق خطة عمل لليوان الرقمي بداية 2026
29 Dec 2025
صحف عالمية: إدارة ترامب تضاعف اعتقالات المهاجرين غير النظاميين
29 Dec 2025
محرز يساعد مشجعا فقدَ حقيبته في مباراة الجزائر ضد بوركينا فاسو
29 Dec 2025
السودان 2025: تحولات عسكرية وانقسام سياسي ينذر بتعقيد الأزمة
Abderrazek hajmassoud.png

عبد الرزاق الحاج مسعود

أستاذ و مفكر و ناشط حقوقي

عبد الرزاق الحاج مسعود  

هل يمكننا فعلا الدفاع عن "الفئات الرثة" التي تظاهرت دفاعا عن النظام بذريعة أن الذين غنّوا ورقصوا على أنغام المزود وتمرّغوا على أرضية الشارع الرئيسي ورفعوا شعارات تترجم رثاثتهم السياسية وأميّتهم المدرسية أيضا، هم الشعب.. على حقيقته؟ وأن النخب التي تسخر من شعبها ستظل غريبة عنه وعاجزة عن فهمه..؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

النظام الحالي في تونس لا يمثل أي إزعاج لمراكز النفوذ الدولي..، بل أن دولة استعمارية مثل إيطاليا (والتي لم تفقد جوهرها الفاشي رغم كل شيء) استثمرت استراتيجيا في الشكل الحالي للنظام. أقول جيدا الشكل لا الشخص. يعني الحكم الفردي وقتل السياسة والعمل الجمعياتي المدني المساند لحقوق المهاجرين، لا شخص سعيّد ا

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

شخصيا كنت أنتظر منه، في الحد الأدنى، أن يعتذر بكل شجاعة وتواضع.. ويمرّ! يعتذر أولا من حبيب خضر الذي افترى عليه وشوّهه وآذاه أخلاقيا وسياسيا، بل وكتب هذه الفرية في كتاب سيقرأه طلاّب الحقوق ودارسو السياسة لعقود لاحقة

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

الاتحاد هو من دون مبالغة "معجزة حشاد".. في سياق تونسي وعربي متخلف لم يكن ليعرف النقابة لولا ألمعية هذا الرجل!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لم يحدث معي الأمر حين سُجن من سُجن قبل العياشي الهمامي! ولا أجد سببا أفسّر به الأمر لنفسي!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button
30 novembre 2025 614 0

وشيماء شخصية نحتتها الدراما التونسية على امتداد عقود من تجبّر الدولة على مواطنيها! شخصية واقعية جدا تجاوزت "روائيّتها" خيال الفن!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

سي سامي مصرّ على التفريق بين ضحايا هذا القوس الاستبدادي، فيسمّي الصنف الأول "مظلومين"، والصنف الثاني يسميه "البقيّة"..! ويطالب ب"سراح" الصنف الأول، و"محاكمة عادلة" للثاني! لكن سي سامي لم يحدد لنا، وللنظام أيضا، من هم المظلومون ومن هم البقيّة

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button