…هؤلاء تونسيون من حقّهم أن يتبعوا الحزب الذي يريدون ودورك الحقيقي أيها الديمقراطي الزّائف
لا نستغرب من بعض شبه التدوينات المتطاولة على شهيدة الوطن شيرين أبو عاقلة، والتي نزعت منها
تأسست دعاية رئيس الجمهورية لحل المجلس الأعلى للقضاء على الاتهام الشامل للقضاء بالفساد وعلى
الدفاع على استقلال القضاء اليوم واجب وطني متأكد ....رغم ما يتخلله من نقود مشروعة ومطروحة ل
...les armes nucléaires ne sont pas la plus grande menace que la Corée du Nord représente
Ses cinq années passées aux plus hauts sommets du pouvoir l’ont fait découvrir un nouvel o
ازمة حقيقية يعيشها طلبة وخريجي الحقوق نتيجة تغلغل الفساد وغياب المناظرات خلال السنوات الأخ
ولكن الوضع اليوم قاتم مخيف بعد حل المجلس الأعلى للقضاء ونزع الأدنى من ضمانات الاستقلالية ا
اليعقوبي و شقّه المغضوب عليه من المركزية يجد نفسه بين فكّي القواعد الغاضبة و المكتب التنف
العديد من الأوساط السياسية والحقوقية في تونس أصبحت قلقة مما وصفته بتراجع منظومة مكتسبات ال
ما فتئت مخالفات أصحاب التاكسي سواء المرخص لهم أو غير المرخص لهم (clandestins) المتسترين بب
للمرة الثالثة افشل في خلاص فاتورة الصوناد بعد فضيحة المرة الاولى التي ضج فيها اكثر من 100
وهل يمكن لقصيدة احمد مطر ان تهز معنويات جيش بعتاده و رجاله وثكناته و اسلحته و قوته ؟..
La famine apparaît seulement là où il n’y a pas de démocratie
ما حدث لي اليوم أجزم أنه يحدث كلّ يوم وفي كل الأماكن.. هذا هو " الشعب التونسي العظيم" : يق
بموجب الشرف العلمي والواجب الوطني في توضيح الأمر لعموم المواطنين حول السلامة القانونية وال
ومن حيث المبدأ والشكل والأصل والوقائع، ليس في حادثة المطار أي مدخل للقضاء العسكري، ولا مبر
نحب نعرف شنوة الفرق بين هذا الموقف وموقف واحد سلفي جهادي يعمل زواج عرفي ويعرس من غير صداق
قرار رئيس المحكمة الابتدائية الادارية بالمنستير على اهميته... لم يلغ المرسوم وإنما قبل الد
تاريخ تونس لم يخل أبدا منذ 14 قرنا من الخمور والفجور والشذوذ الجنسي وإفطار رمضان، لكن النا
وجه الغرابة أن شعار "واجب التحفظ" كغيره من الشعارات التي يساء فهمها. نشر صور لضعف البنية ا
مع كل هذه الخروقات الدستورية ينص المرسوم على الاطلاع على الدستور وعلى توفير الضمانات! ويلز
تنصيب مجلس قضاء انقلابي مرتزق وسط رفض الجمعية والنقابة والقضاة الشبان هو مؤشر على "طبيعة ا
وبقطع النظر عن فداحة اللقاء في حد ذاته، الذي جمع الرئيس ببعض حكومته لاختيار قضاتهم، فان جم