الشماتة قد تتحول تدريجيا إلى وصم لا يمكن للوعي الجماعي أن يتخلص منه، فعدد كبير من وزراء عش
ولكن هل الحل في المنع ؟ …كلا، نحن من أنصار الإباحة والحرية رغم ما يطويان عليه من مخاطر. لق
من واجب المدرسة، وهي مؤسسة تربية لا تعليم فقط، أن تحتضن التلميذ باعتباره مشروع إنسان متعدد
التعليم العمومي أقمنا عليه منذ أعوام مأتما وعويلا!! وذلك المحامي الذي نظم لجنة للمطالبة بت
اعتقد على روحك واحتفظ بذلك لنفسك لأن المسلمين لم يختاروك فقيها في دينهم، الصلاة في المعهد
المنظومة التربوية التونسية ما تزال تعتمد على مناهج و برامج تقليدية، تركّز على الحفظ والتلق
بإصلاح حديقة برشلونة يتجمل وسط المدينة من جديد ويسترد بعضا من عافيته وروحه، فتلك الحديقة و
هذا في ماتش كورة، واحد من جمهور النادي البنزرتي دمغ الحكم المساعد بحجرة حلولو راسو و خلّى
بالحق مانيش فاهم السرّ وراء انغلاق المخ التونسي، بكل نُسخه، أمام فكرة الحرية. ما انجمش نفه
أن يصبح العنف مشهدا فرجويا يتحلّق الناس لمشاهدته والتلذّذ بالصفعات والركلات والدماء السائل
إنني أطالب وبقوة "إعادة النظر في برامج الدكتوراة بخاصة في التخصصات الاجتماعية والإنسانية،
شنوة معناها يجي مُغني، وتطلع الفتيات للركح تحمّلو بحميمية، وتبوسو وتعمل معاه سلفي، والظاهر
تغيّر المجتمع والأسرة والعالم مع الوقت خلّى الأطفال عندهم هشاشة نفسية كبيرة رغم النضج المب
موضوعيا، يمكننا أيضا أن نلتمس لوزارة النقل عذرا وأن نتفهم مبالغتها في إظهار الفرحة بهذه ال
في ثقافتنا، طاعة الوالدين ليست توصية أخلاقية فحسب، بل ركيزة حضارية، غُرست بالثقافة والمورو
نحن مجتمع في أزمة حادة يصدق ما يريد وليس ما حدث، وهذا هو الفارق الموجع بين الصحفي والمواطن
آما زادة يا سي عاطف ما فيها باس كان تحترم اختيار زميلك أنو يكون مختلف عليك وما يبكيش كي يس
فهل يستوعب العقل التآمري السائد ما يجري وما تقوله الأرقام؟؟؟ وهو المنشغل في نسج وتصديق الم
ولماذا لا يسحبها منه بعد إهانته الموصوفة والوقحة للشعب التونسي الكريم واستفزازه في فجيعته
لا يحضر جنازتي إلا عائلتي ولا يذكرني إلا من حفظ الودّ بيننا لأخر لحظة في حياتي.. أريد أن ا
يقوم باحتجاز مهاجر إفريقي ويصوّره عنوة ويجبره على اعترافات معينة ويزعم انه سيسلّمه الى الأ
تعرف اش معناها تبكّي بشر من الظلم.. بكّو الناس كيف ما تحبو.. مرروا حياة لعباد كيف ما تحبو.
مافيا وكالات الأسفار لم تترك حتى العمرة دون أن تطالها أيدي التحيل والجشع، فتحوّلت بعض الرح
شاهدت اليوم فيديو لمجموعة من التونسيين خرجوا لصيد المهاجرين الأفارقة، مشاهد ذكرتني بحملات