… يعني هتك العرض ومسّ الشرف والقوّاد في أهله حاجة عادية عنده؟! يعني الطعن في سمعة قاضية هو
سياسة الترويض قادرة على حملها على أن تعيد سيرة الجيل المروض فيكون عندها الانفجار. لا تدرك
ماهيش لعبة السلطة.. أو تحقيق نزوات.. أو رومنسيات طفولية..أو خرمولوجيا نظرية... هي تتعلق بم
حليب الغبرة راهو يجري الكرش ويلزم بعد ان تم اقرار توريده اتخاذ اجراءات مرافقة …
لقد كانت التلميذة المغرورة مجرد قميص عثمان لنهشك حيا... نعم، أنت والتلميذة تنتميان لمؤسسة
لسنا مع العقوبات القاسية ضد التلاميذ ونحن دائما مع تفعيل منطق الحوار وفق ما ينص عليه القا
حيثما حللن، يجدن تربية ودروسا وتوجيها ورقابة واستهزاء وسخرية وتحقيرا وضغطا وسبا وشتما وتحر
اكيد ان هناك واقعا موضوعيا مرتبطا بمُخرجات التعليم الضعيفة اجمالا، وبكيان الاسرة الهشة في
...في مدنين وتطاوين هاجر هذه السنة على الأقل 40 ألف شخص عبر هذا الخط ومازال البعض يستعد لل
نكرة في السياسة، معناها لا عندو رصيد ولا عندو برامج تفيد العباد ولا هو يرتقي الى متوسط الم
...هؤلاء افراز طبيعي لهشاشة الزّمن "الضبّي" و سطحيته وسخفه ! مكمّل من مكمّلات الديكور العا
قصص النجاح في العالم العربي لا علاقة لها بالكفاءة أو الذكاء لأنها لا تأتي إلا من الزواج مع
ما يمكن ملاحظته أنّ هناك تقاطعا بين الحدثوت والتشيع والطرقية في استهداف "التديّن التقليدي
شعب يقاوم الدّخلاء على وجدانه وضميره ... شعب لازال يحافظ على حدّ من الحصانة رغم كلّ محاولا
القيروان التي اختطفها أنصار الشريعة يوما .... يختطفها اليوم أنصار الشنيعة والشعوذة والفلكل
التوجّه واضح نحو هدم القيم المقدسة متاع المجتمع من "احترام الدولة" (موش نحكي عالحكومة)، "
...اذا كان هذا هو واقعنا وما يلزمناش نهربو منّو، ما فمّة حتى سبب بش الواحد يتقلّق واللا يت
يتقدّم الأستاذ مختار الجماعي اليومَ مترشحًا لهيئة فرع المحامين بتونس بكلّ ثقة، فإن نجح فذا
أزمة المدرسة جزء من أزمة مجتمع يتوارث تشوهات تاريخية عميقة منذ الانحطاط والاستعمار. مجتمعن
أمّا ان تُعقد الندوات الصّحفية بدون حدث بارز يستحق الاستعجال بها، فقط للإعلان عن فشل النظا
يتركونك تدخل سوق الجم، مدينة كاملة من التجارة الموازية فيها حليب الغولة حيث تشتري ما تريد
قرأت هنا لكاتب عام جامعة النقل أن "شركة نقل تونس حاليا تملك 350 حافلة و27 عربة مترو فقط وأ
أزمة التعليم العمومي إذن هي أزمة مجتمع تائه لم يحسم أيا من خياراته، وأزمة دولة يخترقها الف
- تعلّمنا منذ الصغر ان التلفظ بالكلمات الخسيسة وفرضها على الناس في الفضاء العام ليست مؤشر