ثمة مشهد قاس عشته عام 1975 وأنا في العاشرة من العمر وفشلت في ترتيبه في ذاكرتي بأي شكل أدبي
لكي تقطع الطّريق ، هجئ في يديك دروب العصافير، و اقرأ عبق ألوان قوس قزح الأحلام . وتذك
لا بد أن نبين المقصود بالشعر الشعبي وسبب شيوع ظاهرته. إذ ثمة من يرى أن الشعر العربي
ما أكثر القيود التي تربط الإنسان بالدنيا، ولكن أعجبها جميعاً قيد الأمل، كما يق
فنحن يا صاحبي نصٌّ موازٍ لحكاية تلك الزهرة التي بقيتْ معلّقة على المنحدر، فلا سقطت إلى
وما كنا كندماني جذيمة لكننا كنا ندماني كلمة لم يرتد صداها خيمة لتؤوينا من غربة ولطول
وعليّ الآن أن أصمت لا لأن الصمت من ذهب بل لأن كل حرف أكتبه يتردد صدى في حنجرة شيطان أخرس،
في خرائط اليرموك في قلبي، لا نجد خرائط جغرافية، بل خرائط شعورية، تتنقل بين الأزقة والذكريا
أنا عندي صعوبة في تصديق محتوى الفيديو عن معرض الكتاب الذي يقتله الملل بالأمس حيث من الصعب
اعلم - دام عزّك - أنّ عناصر كثيرة لا علاقة لها بالكتابة ولا ب"الحق الدستوري في النشر " تلع
تدخل الأمين العام للأمم المتحدة ليعبر عن قلقه وانشغاله الشديدين بسبب الوضع في القرية ويدعو
وصلتني "الشّوك والقرنفل" إلى حيث بيتي... قلّبتُها فأحسستُ بوخْز الشّوك ولم أشتمَّ رائحةَ ا
هل سمعتم بناشر ينظم حلقات تقديم كتاب ويدعو النقاد والمترجمين والمنتجين؟ كم من كاتب تونسي
نكتفي بالإصغاء لحكاية عن رهط وحش من وحوش خارقة
...وهكذا باتت الفاسوقة ميمي تعتقد أن مواجهة أبي مظلوم للخنزير المتوحش الذي يهاجم أرضه هو ا
كانت قريبة حتى اني مطمئن الى بقائها في كل خطوة كنت اسال عن اخر مرة مررت من هنا ...تذكرت اي
إنها أحداث تتجدد مع الزمان حتى تنتصر العدالة يوما ما ويعلو صوت الحق وترتفع راية الأبطال
السينغال تنتمي من حيث التاريخ إلى رقعة جغرافية كانت تسمّى لفترات طويلة بامبراطورية غانا...
ما يثير الحنق هي روايات عربية وخصوصا تونسية بعناوين شخصيات وأماكن أوروبية، هل هو بحث عن قب
الآن لا الناشر يبحث عن الكاتب الجيد ولا والو، يبحثون عن كاتب عنده 3 آلاف دينار مقابل 500 ن
نحن في بلاد تفتخر بألف قارئ للكتاب مقابل 12 مليون مواطن دون اعتبار الزوار، فضيحة عمومية لا
وكأنّهم فرقة باطنية قدّموا أغزرهم شيبًا فقال :" شوف يا سي عبد الله.. رانا عارفينك راجل واع
...قال:" الشّبردق هو هاك الحديد المشوّك اللي يحوّطوا بيه قَبل الفرنسيس والطليان خلق ربّي و
أما أخطر وجوه الأزمة ففي بعدها السياسي. لقد انتهى عهد كانت فيه المنشورات والمصنفات الفنية