ويثبت اليوم، بعد إعادة انتشار ضباطه مدعومين بيد عاملة إعلامية رخيصة، أنّه قابل للركوب من ا
توه إذاعة تروج للحوار غدا الجمعة مع السيد أحمد شفتر، كبير المفسرين الذي قال منذ أيام إن ال
توه، حتى كان دخلنا حديث في حديث: عدت إلى متابعة أخبار تونس الحقيقية في القنوات الفرنسية وا
حين تكون مرتزقا أحمقا ورخيصا وذليلا كما هو شأن كرونيكورات 25 جويلية وفضلا عن كونهم يرمون ا
المنظمة الوطنية لرواد الأعمال تمنح زهير الجيس جائزة أفضل إعلامي لسنة 2023"، والله بقيت نكذ
تعابير الوجه يختلط فيها الخوف والاحساس بالعجز لكن الغالب عليها هو شعور واضح بالحيرة : ما ه
توه بلغني أن سي زهير الجيس، قال بنفس الوثوق الذي أعلن به عن حكاية قرض المائة مليار دولار ع
إن كل المؤسسات الإعلامية تعمل على صيد المواهب الصحفية والاستثمار فيها لأجل المستقبل إلا في
هو العنوان الذي صادفني على جريدة لابراس في الوقت الذي يتمّ فيه إيقاف الصحفي زياد الهاني بط
وقد نجح الاعلام في الاجهاز فعلا على المسار ليكون البلد يوم 25 جويلية في حالة تقبل كلي لقتل
أما أكثر ما يحز في النفس هو أن المسار الحالي في تونس، والذي أعاد حنين البعض إلى الاستبداد،
...وقعت محاكمة الصحفي والأمني بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، وهو فيما يبدو القانون الذي أصبح
هل هو مُكلّف بمهمّة من "الغرفة السوداء " أو هو منتصب للحساب الخاصّ أم هو صحافي "مازڨري" في
من آخر السقطات الأخلاقية والسياسية لنظام الانقلاب أن ينعت قيس سعيّد معارضيه المعتقلين السي
إن أنسى، فلا أنسى أستوديو إذاعة اشتغلت فيها زمن التيه والفري لنس، "كرنوكا" محللا إعلاميا،
إنّ الثورة التونسيّة إنّما أُتيت من جهتَي الإعلام واتحاد الشغل، الجهتان كانتا ذراعي بن علي
...استثمروا كل أموالهم في الكرانكة، الهاربين من مهنهم الأصلية ممن عندهم القدرة على تبين مص
الممثلة التي ارادت أن تثير ضحك الجمهور بأحد القنوات التلفزية بإشاراتها لاستدعائها في أحد ا
إعلام الفتنة يتهكَّم على عاداتنا وتقاليدنا، ويُشعل نار الفتنة الجهويَّة ضدَّ أهلنا الكرام
لقيت سِكُونس في النت فيها لُطفي لعماري، في بلاطو في قناة "9" يقول اللّي "حسن حنفي، كتبْ كت
رسخوا في عقول الناس العشرية السوداء هي عشرية النهضة الحاكمة وحدها...صار دحض هذه الفكرة ماز
منذ 2011، اتفقنا على التغيير نحو الأمن الجمهوري والاحترام المتبادل في إطار القانون، بالقان
في عهد المخلوع بن علي، وقبل دخول الفضائيات إلى تونس،كان أبي رحمه الله يُحبّ النشرة الإخبار
لك الله أيها الجندي، سلاحك القلم والكلمة والموقف الحر الذي لا يبيع و لا يشتري في سوق النخا