كان خليطا من رجل المدينة ومن ذلك الجنوبي الذي ظل وفيا لقيم البداوة والصحراء . متواضعا نقيا
أشياء ماشية بستر الله لا غير إلى أن وقع ما يتوقعه الجميع: توقفت كل المواقع دفعة واحدة، ليس
طيلة 10سنوات لم يتجرا احد ويكتب نريد التعبئة لانجاح كذا او كذا لكنها حدثت بعد 25جويلية .
نحن في تونس على امتداد عشر سنوات يناسب حجم حضورك مقدار كرهك للثورة و عدائك للديمقراطية و ب
وزارة الداخلية بصدد العبث والتنكيل بكل منظومة الحقوق و الحريات. والأمن استعاد كل شراسته بت
في تونس عنا صحفية بايتة في ڨلبو بسبب تدوينة كتبتها على الفايسبوك... ردوا بالكم يسبّكم ولا
هالة الركبي كضيفة في برنامج "من الزمن الجميل"،
أفضل عمليات سبر الآراء تقوم بها مؤسسات أجنبية مختصة بطرق متطورة وصارمة في تونس بطلب من سفا
عنوان شدني وجدته في صفحة زميل: "المكلفة بتسيير مؤسسة التلفزة الوطنية توجه نداء لطلب تدقيق
أصبح للتلفزة التونسية توجّه واحد يتماهى مع توجه قيس سعيد، عدنا إلى ما قبل 14 جانفي، إنجازا
وقت الإعلامي تكون مشكلتو إرضاء الحاكم الفردي... يخسر قيمتو المهنية... وحتى كرامتو المواطني
يتساءلُ كثيرُون عن عدم اكتراث بعض التونسيين بالإعلاميين "البارزين" في "الحوارات السياسيّة"
…رئيس التحرير هو أولى الناس بالتكريم، إذا نجح، وبالرمي بالطماطم إن لزم الأمر، ولن يفلح بعد
علاش صار ضغط على مراد الزغيدي و على IFM باش ما يقومش باستضافته القاضي المثير للجدل البشير
بطبيعة الحال الخطأ في زرع هذه الثقافة هو الإعلام، حيث نجد إعلاميين ساهموا في هذه الشيطنة و
أنا فعلا حزين لما جرى ويجرى لتونس ولديمقراطيتها ولإعلامها العمومي وللتراجع الذي اصاب مكتسب
حين نضطرّ إلى متابعة مواجهة بين مرتزق يشتغل مفتيا بلا شرف عند صاحب غرفة تضليل وابتذال تسمى
…أتذكر كل من دعا الشيخ الهنتاتي في برامجه وأتذكر le mot d’ordre، وأعرف أنهم جاهزون لانتظار
منذ إنشاء نظرية "الرأي المطابق" في الهايكا، تعمد الدولة إلى قتل الإعلام العمومي عرقا بعد ع
نقيب الصحافيين يقول بأن هناك قرارا سياسيا بمنع جميع الأحزاب من دخول التلفزيون الحكومي والم
ألهم شعب السودان، كما ألهم شعوبا عربيّة أخرى من قبله الثورة على النّظم الإستبداديّة والشّم
هذا مثال عن بؤرة من بؤر الفساد في تونس ، تلفزة يمولها قرابة 5 ملاين عداد ب 7 د تقريبا مع ك
الإعلام العمومي يتمول من دافعي الضرائب من أجل مصلحة دافعي الضرائب بعيدا عن ضغوطات لوبيات ا
: لولا عراك اللصوص وفيديوهات النميمة لما عرفنا الحقائق القذرة وهذه نتيجة كارثية لعدم وجود