كيف تصرّف ابن الجيش المصري الّذي غيّروا عقيدته و حوّلوه إلى حارس لحدود العدوّ و أداة للقمع
. وبالرغم من انخفاض منسوب التبادل التجاري بين تونس وتركيا، وبُعد المسافة الجغرافية بينهما
سبق للجزائر أن تحدثت بكل وضوح عن أن العلاقات الجزائرية الفرنسية، باتجاه القطيعة والانهيار
بقطع النظر عن فوز أردوغان، فإن الانتخابات التركية مزعجة للأنظمة العربية وعَبيدُها أكثر من
الانتخابات التركية بينت ان الاسلام السياسي يمكن ان يذوب في الديموقراطية كحزب مدني محافظ مت
خلينا من الديموقراطية، مش متاعنا"، لكن نجاح اردوغان يفرض علينا عدة أسئلة حول تطورات محيطنا
هذا الفوز يأتي ايضا في سياق الانتخابات الاكثر اثارة اذ تجاوزت رهاناتها الدولة التركية لتكو
السُّوريُّون سيرحَّلون" شعار "الكَماليِّين" (؟؟؟) حملة انتخابيَّة عنصريَّة مقيتة ضدَّ السّ
قمة جدة ليست اكثر من محاولة سعودية ( وهذا ليس امرا سيئا ) لصناعة منصة عربية بالاستثمار في
يعتبر النظام الدكتاتوري في سوريا، الأرض والشعب ملكاً له، يتصرف بهما كما بشاء، والمثال كان
أدين ساركوزي، لمحاولته الحصول بشكل غير قانوني على معلومات من قاض بمحكمة التعقيب في عام 201
شهدت الدولة التركيّة انتخابات مصيريّة في تاريخها تصلح درسا في تعليم الديمقراطية، وقد أكّد
كمال كليجدار أوغلو الي ممكن برشا يوم 28 ماي القادم يقضي على اردوغان ويجيبو على برة بالانتخ
والحق بأن الصهيونية وبمساعدة بريطانيا المستعمرة لفلسطين قد أسست ثكنة عسكرية ومجتمع عسكري،ا
.منازلة عالمية اليوم في تركيا. سيكون لنتائجها (في أي اتجاه كانت) أثرا مباشرا على محاور دول
...فكان القمع والفساد وتحطيم الهوية الوطنية،والقضاء على السياسة.و الوسائل التي استخدمتها أ
من غرائب السياسة، إدراك الحكومات العربية أن كثيرا من مشكلاتها قابلة للحل من خلال الورقة ال
سنتان تفنن فيهما المجرمان البرهان وحميدتي في قمع المتظاهرين. وتنافسا في التقرّب إلى الكيان
إذا أرادوا حلا سريعا ومضمونا، فليسمعوا أصوات السوريين تقول: اخرجوا من بلادنا وخذوا معكم هذ
يجري العمل ليلا نهارا على إعدام كلمة ثورة، والتخلص من أشباحها، وما أكثرهم، تلوح في عيون ا
هل هذا التغيير في المصطلح في المواقع العربية كان مجرد خطأ في الترجمة أو نقلٍ دون تحقيق؟ أم
قال، بكل شجاعة، السفير الفرنسي في الدوحة جان باتيست «نحن لا نعطي دروساً لأن من يعطي دروساً
«لا تخرجوا (في مظاهرات) بعد اليوم، واليوم هو الأخير للفوضى»… بهذه الكلمات اختار قائد الحر
بعد تسعينات القرن الماضي والى حدود هذه القمة تحولت اجتماعات هذا النظام المسخ المسمى عربيا