وتساءلت علاش لا جو بايدن يتقلق أو يغضب ممن يسخرون منه ولا يحاول أن يردّ عليهم ب"كلاش" في خطابه السياسي، ولا إدارته تتجند باش تلاحق الناس إلي يمارسو في حقهم الأسمى في السخرية منه، ولا أجهزته الأمنية والقضائية تسيّب إلي عندها وتقعد تعسّ فلان آش قال وفلان آش تكلّم وشكون الصحفي إلي قال كلمة تنجم تعتبر

راهو كي باش نلومو على القضاء كيفاش نهار يشد ومن غدوة يسيب حسب مزاج الحاكم يلزم نتذكرو شنية كانت مواقفنا كتوانسة عموما وقت إلي تم طرد خمسين قاضي دون ضمان حق الدفاع وسحلهم إجتماعيا بجرة قلم بناء على تقارير أمنية، ولما تم تشليكهم وتطييح قدرهم وحل مجالسهم المنتخبة ونشر تقارير فحص العذرية متاعهم على فايس

لعلكم حفظكم الله لاحظتو أنه فما تقريبا أربعة كعبات من الأساتذة الجامعيين التوانسة إلّي عبّرو عن موقف مبدئي ومحترم ضد الصنصرة والرقابة إلي صارت في معرض الكتاب

مفيد الهدرة الثابت حاليا هو أنهم الجماعة المتآمرين مازالو قاعدين يضربو فينا وخاصة في سيدنا من داخل أسوار السجن، وتعليماتهم قاعدة تخرج لأتباعهم إلي مازالو في الخارج تماما كما كان بابلو إسكوبار يفعل من معتقله الوردي في سجن "لا كاتيدرال" على مرتفعات مدينة ميديلين الكولومبيّة، واحد مشبوه كيما غازي الشوا

ما يحدث خلال الأيام الأخيرة لا يزيدني شخصيّا سوى إحتقارا للسلطة الحالية الفاشيّة التافهة ولبيادقها السياسية والإعلاميّة والإفتراضيّة وحتى لعمقها الشعبي المتكوّن أساسا من ناس عندها من الغباء والجهل والحقد والكراهية عشرات أضعاف ما تفتقده من الكرامة..

يظهرلي أصبح من الواضح توة بعد ما كانت الحكاية تفدليكة أننا أمام مجموعة متاع ناس جاية باش تخرّب كل ما هو موجود إقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وتخلّي البلاد على الحصحاص تماما في سبيل الهدف الأسمى والحلم متاعهم الساذج في تحويلنا جميعا لمزارعين فقراء …

قلت إذن إذا فهمتكم مليح، تحبو تاخذو الشخص هذا هو بيدو، إلي عمل الشي هذا الكل وغيرها من عشرات المهازل إلي نسيت شطرها، وتعملولو دستور جديد يصبح بمقتضاه شبه إمبراطور يجمع كل السلطة بين يديه ويحكم في البلاد وحدو كيما يحب ويشتهى على خاطر نحنا هكاكة باش نتفرهدو يعني وأمورنا باش تتحسن، وممكن زادة خاطرو نظي