راكم باش تخرجو راس راس مع الماتراك والعصا الغليظة..

راهو كي باش نلومو على القضاء كيفاش نهار يشد ومن غدوة يسيب حسب مزاج الحاكم يلزم نتذكرو شنية كانت مواقفنا كتوانسة عموما وقت إلي تم طرد خمسين قاضي دون ضمان حق الدفاع وسحلهم إجتماعيا بجرة قلم بناء على تقارير أمنية، ولما تم تشليكهم وتطييح قدرهم وحل مجالسهم المنتخبة ونشر تقارير فحص العذرية متاعهم على فايسبوك ورفض إعادتهم لمناصبهم بعد ما حكمتلهم المحكمة الإدارية،

يلزم أيضا نسترجعو شنية كان رأينا وموقفنا لما تم تغيير أقفال مكاتبهم خاطر حكمو بأحكام ما تعجبش السلطة، وشنية كانت آراءنا وقتلي الحاكم بأمره قال بكل وضوح أن "من يبرؤهم فهو شريك لهم".. يعني كان بعد هذا الكل مازلتو تطلبو من القاضي أنه يخدم حسب المعايير الأنقليزية أو السويسرية أو السويدية للقضاء المستقل و يحط حقوقكم وحرياتكم ومصالحكم وخبزة صغاركم قبل مستقبله ومصالحه وخبزة صغاره أنا نقوللكم ربي يجبرلكم وراهو العيب فيكم إنتوما قبل ما يكون في القضاة المغلوبين على أمرهم وإلي تحطو في وضعية هاك إلي "يقدم يجي في الكوشة يوخر يجي في حجر الكواش".. ا

لواحد يلزمو يعرف آش يحب في الحياة.. إنتوما حبيتو هكا وأنا من ناحيتي رتحت ضميري وقلتلكم راكم باش تخرجو راس راس مع الماتراك والعصا الغليظة.. توة مبروك عليكم .

إي وبعد

إي وبعد هالقضايا الكل ضد مختلف المشوّشين والمزعجين في الإعلام والسياسة وفايسبوك وتيك توك وفري فاير، فماشي كعبة طماطم رخصت؟؟ راس بصل عملو فيه برومو حتى عشرين بالميا؟ شكارة سميد طيحو في سومها ميتين فرنك؟؟ طيب مش لازم.. فماشي بطالة إنتدبتوهم (في خدمة آخر غير خطة والي يعني)؟ فماشي معامل جديدة حلّت ودخلت الناس تخدم بالمئات؟ فماشي شكون تزاد ميتين دينار في الشهرية؟؟؟

يا ولدي كي قدّر ربّي فماشي زوز صوردي تخلصو بيهم هاك المعلمين والأساتذة النواب إلي تخدمو فيهم بلاش تقولش عبيد؟ فماشي مليار ولا زوز دخلو من الصلح الجزائي؟ يا عمّي السماح في وسخ الدنيا، فماشي محكمة دستورية تعملت وبدات تخدم؟؟؟ فماشي أي حاجة أخرى يعني نرضّيو بيها الشعب المحتحت بخلاف الشماتة في الأبرياء الذين لا يملكون من ماله ولا من قوته ولا من مصيره أي شيء؟؟

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات