انشالله في تونس نتعلمو ناخذو العبرة من كل هذه المصائب …

عاد في فرانسا... الفرق في الدور الأول.. بين ميلنشون مرشح جبهة اليسار....تحت شعار الوحدة الشعبية... الي تحصل على 21%... ولوبان العنصرية... الي تعدات للدور الثاني قبلو ضد ماكرون.. طلع بزيادة %2..

ومرة اخري... كمشة مترشحين يندعيو انهم يساريين او خضر... همهم الوحيد انواتهم المتورمة... أو حوانيتهم الميكروسكوبية...أو خطبهم الشعبوية الثورجية... جابو قرابة 10%... ياخي طيحوه...لفائدة مرشحة يمين عنصرية..

وكانو يعرفو هذا ملول يا بوڨلب... خاطر عندهم شركات سبر آراء حرفية ...وتنشر نتائجها يوميا..

وَكانو ينجمو بالساهل يتفقو على الدعوة للتصويت ليه منذ الدور الأول... ويتفاوضو على برنامج حكم بيناتهم...ويخوضو المعركة الانتخاببة معا ضد ماكرون... ويحكمو بيه مع بعضهم في صورة الفَوز في الدور الثاني... مع تقديم تنازلات لبعضهم البعض... تبقى ثانوية... امام خطر اليمين العنصري... أو مواصلة ماكرون في الحكم بنفس البرنامح الاقتصادي والاجتماعي الذي صرحو جميعا في الحملة الانتخابية... انهم يعارضونه جوهريا... جميعا... لأنه ضد المصالح الاجتماعية والاقتصادية لشعبهم... ويتهاون ويتملص في الدفاع عن البيئة....ولأنه مرشح الشرائح الاقتصادية العليا في المجتمع كما يقولون جميعا...

وللي ما يعرفش ميلنشون... فهو معاد للعنصرية ضد العرب والمسلمين... ومع الحقوق المدنية والسياسية والإجتماعية والاقتصادية والبيئية... ومع حق الشعوب في تقرير مصيرها ضذ الاستعمار والصهيونية...

فبحيث… كان هذا موش خدمة موضوعية للمرشحة اليمنية العنصرية … مالا شنوا؟

انشالله في تونس نتعلمو ناخذو العبرة من كل هذه المصائب …إلي حتي في تونس شفنا ممارسات انتهازية تشبهلها..

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Khalil Hanafia
12/04/2022 11:18
Le tort de JLM c'est qu'il n'est ni raciste ni .islamophobe Les 10% des verts , des écolos et autres tendances pensent exactement comme le Pen et Macron. Et même si idéologiquement sont du côté de Melanchon, ils ne peuvent pas prendre le risque d'une France arabe ou musulmane.