مازالوا شهرين كاملين على كاس العالم.

شهرين تتسمّى مدة طويلة على خاطر ماهمش بش يعملوا رسالة دكتوراه، ولا مقال للنشر في مجلة محترمة ولا بش يحرثوا ويزرعوا ويستنّاوا حتى تجي الصابة، ولاهي مرمّة اللي ما تعرفش وقتاش توفى. وفي نفس الوقت ماهمش بش يهزّوا كاس العالم ولا بش يترشحًوا للربع النهائي وهذا امر مفروغ منًو وما فيه حتى ربع شك.

على كل حال، الفريق هذا -وموش على خاطر خسر مع البرازيل 5-1، على خاطر البرازيل اللي لعبت اليوم ماهياش متاع كاس عالم، وكان لعبت ضد بيارن مًنيخ واللاّ ايطاليا اللي ما ترشحتش راي النتيجة ماكانتش كيما اليوم، هذا اذا كان ما خسرتش.

نرجعوا لموضوعنا: حسب الظاهر، المدرب هذا ضعيف، والمعدّ البدني ضعيف، والمعدّ النفسي -كانو موجود- ضعيف ياسر، والمساكني والحارس والدفاع الكل والوسط ضعاف ياسر، ولازم هاذوما الكل يتنحاوْا مع بعضهم ومعاهم ولد الجنيّح اللي كان عضو في البرلمان.

وياخوهم مدرّب عادي، كيما الزواوي واللاّ البنزرتي-مثلا- لكن عندو تجربة وكاراكتار، ويختار وحدو الملاعبية متاعو وما يدّخّل فيه حتى حد، لا بالراي ولا بالنصيحة. ويبدا يخدم على روحو من غدوة- وعلى كل حال كان عمل نتائج باهية داكوردو، وكان عمل نتايج خايبة ما نتصورش بش تكون اخيب ملّي من الارجح بش يعملها الفريق هذا ضد فرانسا والدنمارك!

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات