وهل يُسجن الأمل.. ؟

وهل يُسجن الأمل.. هل يمكن سجن فكرة الحرية.. وهل يسجن المبدأ؟

عبثا تحاولون.. انه كالحرية ثابت.. ومتى أنهت الزنازين قصص الثوّار.. ومتى حمت الأسوار عروش الطغاة!

وهل أنهت روما الظالمة قصة سبارتكوس.. هل أحنى جبهته؟

وهكذا المؤمنون بالحرية يسخرون من القياصرة.. كل القياصرة.. قبل قول كلماتهم الأخيرة ..

وأنت سبارتكوس في قصة وطن حزينة.. كنت ضمير الشمس ولم تتعلّم معنى الركوع.. وستبقى !

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات