ناصحو أمتهم 10/06/2022 12:26:52 أيها الكاتب؛ فتح الله بصيرتك وأنار عقلك و رزقك الانتماء الحضاري الأصيل، أصّل وفصّح ذهنك يتفصّح قلمك. إن احترام الانسان للغته الأم هو احترام لنفسه قبل كل شيء. لو بحثت في كل مجتمعات العالم الواعية حضاريا (ليس بالضرورة القوية ماديا فقط) و رأيت كم تحرص سلطاتها العمومية تشريعيا ومؤسسيا على تسييد لغاتها الوطنية في كل مجالات حياتها وكيف تربي إنسانها على إتقانها وعشقها منذ نعومة الأظافر وكم تصرف ماليا من أجل نشرها خارج حدودها لأدركت كم تجرم في حق نفسك وفي حق ذاتك الحضارية بهذه الكتابة الكسيحة. ولبتأكد من كلامنا بالرجوع لمن تعرف أكثر من هذه الدول مثل التي لا تزال تحتل الانسان في قطركم ذهنا و لسانا وذوقا و من ثم إدارة وتعليما و ثقافة واقتصادا و سياسة.
ناصحو أمتهم 10/06/2022 07:28:03 الرجاء حذف الارسال السابق ونشر هذا: أيها الكاتب؛ فتح الله عليك وأنار عقلك و رزقك الانتماء الحضاري الأصيل، أصّل وفصّح ذهنك يتفصّح قلمك. إن احترام الانسان للغته الأم هو احترام لنفسه قبل كل شيء. لو بحث في كل مجتمعات العالم الواعية حضاريا و رأيت كم تحرص سلطاتها العمومية تشريعيا ومؤسسيا على تسييد لغاتها الوطنية في كل مجالات حياتها وكيف تربي إنسانها على إتقانها وعشقها منذ نعومة الأظافر وكم تصرف ماليا من أجل نشرها خارجيا لأدركت كم تجرم في حق نفسك وفي حق ذاتك الحضارية بهذه الكتابة الكسيحة. وتأكد من كلامنا بالرجوع لمن تعرف أكثر من هذه الدول مثل الدولة التي لا تزال تحتل الانسان في قطركم ذهنا و لسانا وذوقا وإدارة واقتصادا...إلخ.