21 Mar 2023
بايدن يصدر قانونا يرفع السرية عن معلومات استخبارية حول منشأ كورونا
21 Mar 2023
مخاوف أوروبية من "انهيار" تونس.. قيس سعيد يجدد رفض بلاده أي تدخل خارجي وأنصاره يتظاهرون لدعمه
20 Mar 2023
بعد 20 عاما من الغزو.. مسؤولون أميركيون وعراقيون وأرقام يكشفون كيف تبدلت حال العراق
20 Mar 2023
الذخيرة العسكرية.. نداءات زيلينسكي تتلقى استجابة أوروبية وأميركية واسعة
20 Mar 2023
المرصد (2023/3/20)
20 Mar 2023
ما وراء الخبر – ما أفق العلاقة الصينية الروسية وإمكانية تطورها إلى تعاون استراتيجي؟
20 Mar 2023
شرطة باريس تعتقل العشرات خلال احتجاجات عنيفة بعد اعتماد إصلاح التقاعد ورفض البرلمان حجب الثقة عن الحكومة
20 Mar 2023
بعد أن نجت حكومة ماكرون من سحب الثقة.. ما مستقبل الاحتجاجات ضد نظام التقاعد في فرنسا؟
20 Mar 2023
الولايات المتحدة تستعد لتوقيف محتمل وغير مسبوق للرئيس السابق دونالد ترامب
20 Mar 2023
روسيا تعلن اعتراض قاذفتين أميركيتين قرب الحدود.. انفجارات "غامضة" في القرم وحزمة مساعدات غربية جديدة لأوكرانيا
20 Mar 2023
للقصة بقية.. 20 عاما على غزو العراق
20 Mar 2023
بين شروط أوكرانية وتشكيك أميركي وحذر أوروبي.. كيف كانت ردود الفعل على المبادرة الصينية؟
20 Mar 2023
أنصار قيس سعيد في الشارع للتنديد بالتدخل الأجنبي في تونس
20 Mar 2023
تعرف على أبرز اتفاقيات تبادل الأسرى بين اليمن والحوثيين؟
20 Mar 2023
الصحف العالمية تفند القرار.. هل كان هدف أسينسيو لاعب ريال مدريد في مرمى برشلونة تسللا؟
20 Mar 2023
وفد أميركي يلتقي عقيلة صالح وحفتر لدعم إجراء الانتخابات في ليبيا
20 Mar 2023
ريال مدريد الأقرب لضمه.. كين قاب قوسين من الرحيل عن توتنهام مقابل أكثر من 100 مليون يورو
20 Mar 2023
زواج مصلحة أم علاقة إستراتيجية.. ما سر التقارب الصيني الروسي؟ ولماذا يخشاه الغرب؟
20 Mar 2023
بلينكن يتهم إثيوبيا وإريتريا ومتمردين بارتكاب "جرائم حرب" في تيغراي
20 Mar 2023
مع اقتراب رمضان.. حملة في بريطانيا لمقاطعة التمور الإسرائيلية
20 Mar 2023
ليبيا تسعى إلى تسحيل الكسكسي باسمها أيضا في اليونسكو
20 Mar 2023
ما مدى خطورة تطبيق تيك توك؟
20 Mar 2023
ما فارق السن المناسب بين الزوجين؟ وهل له علاقة بنجاح الزواج؟
20 Mar 2023
قد تكون أنت مصدر ثرائك وأنت لا تعرف.. كيف تكسب المال من هوايتك المفضلة؟
20 Mar 2023
بسبب الجفاف.. مخاوف من تسجيل 135 وفاة يوميا في الصومال
jaouedi.jpg

الطيب الجوادي

أستاذ عربية و كاتب و روائي

الطيب الجوادي  

يكاد يسلّم الجميع بأن رداءة المشهد الابداعي عموما والمسرحي خصوصا هو تيار جارف لا يمكن الوقوف ضده لعدة اعتبارات منها أن النص الجيد لا جمهور له،ويكون سببا لإفلاس المهرجانات،ومنها أن الهدف من العروض "المسرحية "في المهرجانات الصيفية هو الترفيه والاضحاك لا أكثر ،ومنها بالخصوص أن جمهور المهرجانات هو جمهور

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

...وأقسم بالله العظيم ان التلفزة الوطنية ألغت لقاء معي لان احدهم أعلمهم بأنني قريب من "الإخوان "كما رفضت المعنية بالركن الثقافي في جريدة الصباح في اوج نجاح السيرة،الحديث معي وذكر الاقبال عليها في المعرض ،وذكرت روايات اخرى لم تجد ربع رواج السيرة،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

منذ كنت تلميذا كنت أنفر من درس المهموز، وكنت أتعمّد الغياب حين أعرف أنّ سيدي سيدرّسنا هذا الدرس،والسبب أنني كتبت البئر في جملة سقط محمود في البئر هكذا :بإرٌ! فصفعني سيدي وضحك منّي التلاميذ ضحكا طويلا متواصلا،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ولكن نعيمة تعرف كيف تنسيني الطرايح والتبهذيل ودعاء الشرّ، فأندفع نحوها من جديد وأقرصها، وتعود هي للصراخ والنديب

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

وقد توصل المنصف ولد عمي إلى حل وسط بعبقريته الفطرية إذ انضم علنا لحزب حمة الهمامي وساند سرا حركة النهضة، ثم ترك الجميع لينضم إلى النداء قبيل الانتخابات الأخيرة!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button
24 décembre 2015 1971 0

كان علي يا أمي أن أنزل إلى حفرة القبر وأن أحمل جسدك المسجى بين أحضاني وأن أنزلك منزل الأبدية ،رفض الوالد مساعدتي وكذا إخوتي فكان علي أن أؤدي الدور الحزين أنا ابنك البكر الذي يجب الا يسمح للغرباء بانتهاك حرمة جسدك ،حملتك بين أحضاني فالتحم جسدانا تماماً وأحسست بحضنك الدافيء فتلكأت في وضعك داخل القبر،ل

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

عندما غادرت الكولاج والمبيت الى قريتي بسبب العقوبة ،لم تفهم هنية [التي وصلها الخبر من المنصف ولد عمي]" كيفاش تحط رأس عبد تحت مكتب المعلمة" ولم أستطع أبدا أن أقنعها أنه رأس اصطناعي ،وكانت تردد كالمجنونة: " والله كان طردوك الا ما تسرح بالبڤرات كي المنصف ولد عمك" !

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button