20 Oct 2025
أمنستي: حكومة تنزانيا تزرع مناخ الخوف وتكثف القمع قبل الانتخابات العامة
20 Oct 2025
وول ستريت جورنال: هكذا هيمنت الصين على صناعة المعادن النادرة عالميا
20 Oct 2025
الدعم السريع تستهدف مدينة الأبيض ونزوح مئات العائلات من الفاشر
20 Oct 2025
الهجرة العكسية.. أكثر من 80 ألف غادروا إسرائيل في عام واحد
20 Oct 2025
مستوطنون يقتحمون الأقصى ويواصلون اعتداءاتهم بالضفة
20 Oct 2025
ما خطط الغزيين في مصر للعودة بعد إعلان وقف الحرب؟
20 Oct 2025
ويتكوف وكوشنر في إسرائيل لبحث المرحلة التالية من اتفاق غزة
20 Oct 2025
مقاطع قديمة توظفها إسرائيل في حملة ضد حماس بغزة
20 Oct 2025
"فضيحة" في تنس الطاولة المصرية.. شجار وشتائم بين لاعبيْ المنتخب ببطولة أفريقيا
20 Oct 2025
عصام يوسف للجزيرة نت: 90% من غزة دُمرت لكن الأمل ما زال أقوى من الركام
20 Oct 2025
لقطة غريبة وصادمة.. حارس يلكم مشجعا على وجهه
20 Oct 2025
5 أشياء لا يفعلها الناجحون في الصباح الباكر
20 Oct 2025
من الموناليزا إلى المجوهرات الملكية.. 5 أعمال درامية تناولت سرقة اللوفر
20 Oct 2025
مردوخ وترامب.. "صراع عملاقين" في الإعلام وخارجه
20 Oct 2025
السلطة تعتقل أسرى محررين ولجنة الأهالي تتهمها بخدمة أجندة الاحتلال
20 Oct 2025
عراقجي: إيران والصين وروسيا أكدت عدم قانونية تفعيل "آلية الزناد"
20 Oct 2025
مغردون بعد القصف الإسرائيلي على غزة: ما تغير فقط هو الوتيرة
20 Oct 2025
ارتفاع طفيف للذهب بعد تراجع من أعلى مستوياته
20 Oct 2025
قطر الخيرية تنشئ محطة لتحلية المياه في جيبوتي
20 Oct 2025
في روايته الفائزة بكتارا.. الرقيمي يحكي عن الحرب التي تئد الحب وتعبّد الطريق للمنافي
20 Oct 2025
ناشونال إنترست: هذه أضخم 10 بوارج حربية عرفها التاريخ
20 Oct 2025
هل خسرت الجزائر انتخابات مجلس حقوق الإنسان دون الحصول على أي صوت؟
20 Oct 2025
ما حقيقة العثور على "شريحة تجسس" في ملابس وصلت غزة مؤخرا؟
20 Oct 2025
مطاعم ومتاجر في تايلند ترفض استقبال الإسرائيليين
20 Oct 2025
زيلينسكي يبدي استعداده للانضمام إلى قمة ترامب وبوتين حال دعوته
nidhal esselmi.jpg

نضال السالمي

نضال السالمي  

رحل الإسلام السياسي إذن .. أو إختفى أو تقلّص .. يا للنّصر العظيم و الباهر .. و الآن لنمرّ إلى البديل .. الإسلام الرائع و الصادق الّذي ما إن تدخل فيه حتّى تجد نفسك في الجنّة بلا حساب و لا عقاب .. فآفسحوا المجال إذن لإسلامكم التونسي الحداثي

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

الطّاغية الحقيقي هو أنت ، روحك الحاقدة .. فكرتك المتعصّبة : هناك تسكن روحانيّة الطغيان و تنمو و تزدهر .. أمّا الرئيس الطاغية فليس إلا الممثّل الشرعي لخلاصة الطغيان داخل بلاد الشعوذة نخبة و شعبا

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

و لقد كان ذلك في العصر الّذي بدأتُ فيه التّخطيط من أجل أن أتعلّم الطّيران و أسافر صوب النّجوم حيث عثرتُ ذات يوم على أروع الحبيبات في تاريخ البشر .. نجمتي الأصفى و الأجمل ..حبيبة عمري : تلك الّتي إستولت عليّ إلى الأبد .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

طرحت مرارا فكرة "البدائل الثوريّة".. فإنّ ما نحتاجه اليوم وليس نحن فقط.. بل كلّ العالم.. هو مفكّرين آخرين.. فرسانا من طراز جديد تعشقهم الحقيقة لأنّهم لا يلعبون معها تلك الألاعيب البالية ولا يتودّدون لها بمكر قديم قد مضى زمنه ولا يعرفون النفاق والتزلّف والخوف

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

إن كنت تعتقد يقينا بوجود الله و تتبنّى في نفس الآن تلك الأفكار المناقضة تماما لمتطلّبات ذاك الوجود.. فأنت تعيش خللا عميقا على المستوى النفسي والعقلي.. تعاني من غياب مريع للإنسجام الذاتي.. ومن هناك تولد الشعوذة وتترعرع وتنمو

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

و أسماء .. هي الرقّة السَّكرَى .. و هي نجوى الأحبّة .. و الماء للعطشى .. و هي المنُّ و السّلوى . و أسماء لمن لا يعرف .. حبيبةً مضت بين عصرين .. فما قبلها كان الزّمن ما قبل أسماء .. و ليس بعدها إلّا الزّمن ما بعد أسماء .. و هل بعد أسماءُ يا روح الزمن من زمنٍ ؟؟ و أسماءُ الآن هي الزّمنُ .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لقد بكى الشّيخ مورو و تلك هي روحانية الإسلاميين : دموعهم دوما على حافّة المطر .. و قلوبهم ترتعش أبدا بالمحبة .. فلقد ربّاهم القرآن .. و ربّتهم المساجد .. فقولوا لي بربّكم : هؤلاء المزايدين على الإسلاميين في كلّ شيء أين تربّوا و أين إكتسبوا الأخلاق و المحبة و السموّ الروحي ؟؟؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button