05 Dec 2025
صعوبات جمة تواجه العائدين لسوريا أبرزها دمار المنازل والبنية التحتية
05 Dec 2025
توماس فريدمان: بوتين يتلاعب بالمبعوثيْن الأميركيين كما لو كان عازف ناي ماهرا
05 Dec 2025
4 أهداف تفصل مبابي عن تحطيم رقم تاريخي لرونالدو
05 Dec 2025
وفد أممي في بيروت وعون يدعو للضغط على إسرائيل للانسحاب من لبنان
05 Dec 2025
صحف عالمية: مقتل أبو شباب ضربة لإسرائيل ونهايته بهذا الشكل كانت حتمية
05 Dec 2025
أنظمة "آبل" تدعم تشغيل الهواتف القابلة للطي.. لماذا تخفيها الشركة؟
05 Dec 2025
علماء للجزيرة نت: وضعنا موجات المحيط على شريحة من السيليكون
05 Dec 2025
بريطانيا تنهي مراجعة قضائية لقرار حظرِ حركة "فلسطين أكشن"
05 Dec 2025
صحف عالمية: تزايد المخاوف في غزة من تهجير قسري تريده إسرائيل
05 Dec 2025
إيكونوميست: "كذبة" الأسد لم تتحقق والفترة الانتقالية بسوريا فاقت التوقعات
05 Dec 2025
عصفورة يتقدم على نصر الله بفارق ضئيل في رئاسية هندوراس
05 Dec 2025
إسرائيل يجنّ جنونُها
05 Dec 2025
ارتفاع عدد الأطفال المولودين بتشوهات خلقية نادرة في غزة
05 Dec 2025
دمار واسع جراء كارثة فيضانات في جزيرة سومطرة الإندونيسية
05 Dec 2025
سياسات فلوريدا الأميركية المشددة تجاه الهجرة تؤثر على سوق العمل
05 Dec 2025
الأولى من نوعها.. وفد أممي يزور سوريا
05 Dec 2025
دول أوروبية تنسحب من "يوروفيجن 2026" احتجاجا على السماح لإسرائيل بالمشاركة
05 Dec 2025
مسيرة في تونس تطالب بصون حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص
05 Dec 2025
اتفاق سلام الكونغو ورواندا بواشنطن بين التفاؤل والمخاوف
05 Dec 2025
الصين وفرنسا تصدران بيانا مشتركا بشأن أوكرانيا وفلسطين
05 Dec 2025
شهيدة ومصابون في قصف إسرائيلي مروحي ومدفعي خارج الخط الأصفر بغزة
05 Dec 2025
أميركا تعلّق بعض عقوباتها على شركة لوك أويل الروسية
05 Dec 2025
الجزيرة نت تكشف حقيقة التطورات بملف القاعدة الروسية في السودان
05 Dec 2025
هل تسدّ المبادرة البرازيلية الفجوة في حماية غابات العالم؟
05 Dec 2025
خسائر بـ20 مليار دولار تُظهر تزايد مخاطر تغير المناخ في آسيا
nidhal esselmi.jpg

نضال السالمي

نضال السالمي  

رحل الإسلام السياسي إذن .. أو إختفى أو تقلّص .. يا للنّصر العظيم و الباهر .. و الآن لنمرّ إلى البديل .. الإسلام الرائع و الصادق الّذي ما إن تدخل فيه حتّى تجد نفسك في الجنّة بلا حساب و لا عقاب .. فآفسحوا المجال إذن لإسلامكم التونسي الحداثي

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

الطّاغية الحقيقي هو أنت ، روحك الحاقدة .. فكرتك المتعصّبة : هناك تسكن روحانيّة الطغيان و تنمو و تزدهر .. أمّا الرئيس الطاغية فليس إلا الممثّل الشرعي لخلاصة الطغيان داخل بلاد الشعوذة نخبة و شعبا

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

و لقد كان ذلك في العصر الّذي بدأتُ فيه التّخطيط من أجل أن أتعلّم الطّيران و أسافر صوب النّجوم حيث عثرتُ ذات يوم على أروع الحبيبات في تاريخ البشر .. نجمتي الأصفى و الأجمل ..حبيبة عمري : تلك الّتي إستولت عليّ إلى الأبد .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

طرحت مرارا فكرة "البدائل الثوريّة".. فإنّ ما نحتاجه اليوم وليس نحن فقط.. بل كلّ العالم.. هو مفكّرين آخرين.. فرسانا من طراز جديد تعشقهم الحقيقة لأنّهم لا يلعبون معها تلك الألاعيب البالية ولا يتودّدون لها بمكر قديم قد مضى زمنه ولا يعرفون النفاق والتزلّف والخوف

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

إن كنت تعتقد يقينا بوجود الله و تتبنّى في نفس الآن تلك الأفكار المناقضة تماما لمتطلّبات ذاك الوجود.. فأنت تعيش خللا عميقا على المستوى النفسي والعقلي.. تعاني من غياب مريع للإنسجام الذاتي.. ومن هناك تولد الشعوذة وتترعرع وتنمو

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

و أسماء .. هي الرقّة السَّكرَى .. و هي نجوى الأحبّة .. و الماء للعطشى .. و هي المنُّ و السّلوى . و أسماء لمن لا يعرف .. حبيبةً مضت بين عصرين .. فما قبلها كان الزّمن ما قبل أسماء .. و ليس بعدها إلّا الزّمن ما بعد أسماء .. و هل بعد أسماءُ يا روح الزمن من زمنٍ ؟؟ و أسماءُ الآن هي الزّمنُ .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لقد بكى الشّيخ مورو و تلك هي روحانية الإسلاميين : دموعهم دوما على حافّة المطر .. و قلوبهم ترتعش أبدا بالمحبة .. فلقد ربّاهم القرآن .. و ربّتهم المساجد .. فقولوا لي بربّكم : هؤلاء المزايدين على الإسلاميين في كلّ شيء أين تربّوا و أين إكتسبوا الأخلاق و المحبة و السموّ الروحي ؟؟؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button