17 Sep 2024
"صائدو فيروسات" يترصدون التهديدات المحتملة للحماية من جائحة مقبلة
17 Sep 2024
موعد مباراة القوة الجوية العراقي ضد ألتين التركماني بدوري أبطال آسيا والقنوات الناقلة
17 Sep 2024
هل كانت أجهزة نداء حزب الله عبوات ناسفة متحركة؟
17 Sep 2024
ساعات حاسمة.. غليان بإسرائيل قبيل الإقالة المحتملة لغالانت
17 Sep 2024
خبير للجزيرة نت: هجوم "البيجر" خرق أمني وجزء من الحرب الأمنية بين الطرفين
17 Sep 2024
خبراء يتحدثون عن فرضيات تفخيخ "بيجر" حزب الله
17 Sep 2024
أين كان نتنياهو وغالانت لحظة الهجوم على لبنان وكيف تتأهب إسرائيل؟
17 Sep 2024
شاهد.. يوفنتوس يهزم آيندهوفن بثلاثية ويلدز يحطم رقم ديل بييرو
17 Sep 2024
جماعة مرتبطة بالقاعدة تتبنى هجوم مالي والجيش يؤكد سيطرته
17 Sep 2024
صحيفة إسرائيلية: الجيش يطلق خطة لمكافحة تهريب الأسلحة من الأردن
17 Sep 2024
تفجيرات "البيجر".. لبنان يستنكر وجبهات الإسناد تتضامن
17 Sep 2024
"جنني" للفلسطينية إليانا.. أول أغنية عربية في إحدى أشهر ألعاب كرة القدم
17 Sep 2024
ألمانيا تدعو الاتحاد الأوروبي والصين للاتفاق بشأن السيارات الكهربائية
17 Sep 2024
بلومبيرغ: الصين تواصل التقدم رغم القيود الأميركية
17 Sep 2024
تفجيرات البيجر.. رسائل إسرائيل إلى حزب الله
17 Sep 2024
وول ستريت جورنال: خريف مظلم ينتظر الاقتصاد الألماني
17 Sep 2024
وزير الإعلام اللبناني للجزيرة: إسرائيل اعتدت على سيادة لبنان وتجر المنطقة للحرب
17 Sep 2024
لوموند عن سوريا: انهيار داخلي بطيء ويائس
17 Sep 2024
إندونيسيا تتطلع للزوار العرب ولما وراء بالي من جزر
17 Sep 2024
هل يشعل نتنياهو مواجهة شاملة مع حزب الله بإقالة غالانت؟
17 Sep 2024
ماذا قال الذكاء الاصطناعي عن فرضية اختراق وتفجير "البيجر" في لبنان؟
17 Sep 2024
خاص للجزيرة: حزب الله استورد أجهزة الاتصالات المفجّرة قبل 5 أشهر
17 Sep 2024
روسيا: زيادة قوام جيشنا ضرورية لمواجهة التهديدات على الحدود
17 Sep 2024
إسرائيل تتأهب لإعلان الشمال جبهة الحرب الرئيسية
17 Sep 2024
مغردون يتساءلون عما حدث بلبنان.. اختراق سيبراني أم ثغرة أمنية بصفوف حزب الله؟
nidhal esselmi.jpg

نضال السالمي

نضال السالمي  

رحل الإسلام السياسي إذن .. أو إختفى أو تقلّص .. يا للنّصر العظيم و الباهر .. و الآن لنمرّ إلى البديل .. الإسلام الرائع و الصادق الّذي ما إن تدخل فيه حتّى تجد نفسك في الجنّة بلا حساب و لا عقاب .. فآفسحوا المجال إذن لإسلامكم التونسي الحداثي

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

الطّاغية الحقيقي هو أنت ، روحك الحاقدة .. فكرتك المتعصّبة : هناك تسكن روحانيّة الطغيان و تنمو و تزدهر .. أمّا الرئيس الطاغية فليس إلا الممثّل الشرعي لخلاصة الطغيان داخل بلاد الشعوذة نخبة و شعبا

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

و لقد كان ذلك في العصر الّذي بدأتُ فيه التّخطيط من أجل أن أتعلّم الطّيران و أسافر صوب النّجوم حيث عثرتُ ذات يوم على أروع الحبيبات في تاريخ البشر .. نجمتي الأصفى و الأجمل ..حبيبة عمري : تلك الّتي إستولت عليّ إلى الأبد .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

طرحت مرارا فكرة "البدائل الثوريّة".. فإنّ ما نحتاجه اليوم وليس نحن فقط.. بل كلّ العالم.. هو مفكّرين آخرين.. فرسانا من طراز جديد تعشقهم الحقيقة لأنّهم لا يلعبون معها تلك الألاعيب البالية ولا يتودّدون لها بمكر قديم قد مضى زمنه ولا يعرفون النفاق والتزلّف والخوف

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

إن كنت تعتقد يقينا بوجود الله و تتبنّى في نفس الآن تلك الأفكار المناقضة تماما لمتطلّبات ذاك الوجود.. فأنت تعيش خللا عميقا على المستوى النفسي والعقلي.. تعاني من غياب مريع للإنسجام الذاتي.. ومن هناك تولد الشعوذة وتترعرع وتنمو

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

و أسماء .. هي الرقّة السَّكرَى .. و هي نجوى الأحبّة .. و الماء للعطشى .. و هي المنُّ و السّلوى . و أسماء لمن لا يعرف .. حبيبةً مضت بين عصرين .. فما قبلها كان الزّمن ما قبل أسماء .. و ليس بعدها إلّا الزّمن ما بعد أسماء .. و هل بعد أسماءُ يا روح الزمن من زمنٍ ؟؟ و أسماءُ الآن هي الزّمنُ .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لقد بكى الشّيخ مورو و تلك هي روحانية الإسلاميين : دموعهم دوما على حافّة المطر .. و قلوبهم ترتعش أبدا بالمحبة .. فلقد ربّاهم القرآن .. و ربّتهم المساجد .. فقولوا لي بربّكم : هؤلاء المزايدين على الإسلاميين في كلّ شيء أين تربّوا و أين إكتسبوا الأخلاق و المحبة و السموّ الروحي ؟؟؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button