قرارات أقرب إلى ضربة سيف في الماء …

حسب تقديري وفهمي.. مآلها التجاهل من المؤسسات...والايام بيننا.. وستدخل البلاد في حالة عطالة.. أكثر مما كانت.. ما هكذا تورد الإبل يا سيادة الرئيس..

لا يجوز جمع السلط الثلاث بين يد شخص واحد… قررت ترأس النيابة العمومية…ثق ان هذا القرار على الأقل لن يجد له مجالا للتنفيذ…

الحل في الرجوع إلى الشعب عبر الاستفتاء…حول مرحلة انتقالية جديدة… وليس في الانقلاب… الحل في الحوار.. الذي دعا له اتحاد الشغل…

الحل في استحضار الذكاء التونسي في إدارة الحوار كما فعل الرباعي الراعي للحوار سنة 2013 والذي مكن تونس من جائزة نوبل للسلام.. هذه الحلول.. جديرة بدول أفريقيا ما تحت الصحراء ولا تشرف تونس…

الراي قبل شجاعة الشجعان…

أدعو الرافضين لهذه القرارات عدم الخروج إلى الشارع وترك العاصفة تمر…حذار من اي اثارة للشغب… انه دور العقلاء… ولا مكان للمتشنجين…

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات