نهار (10 سبتمبر) مشى محمد بن زايد رئيس الإمارات في زيارة متاع تضامن لقطر، قالّك دوب ماهبط مالطّيارة ،ترمى في حملتو أمير قطر وأجهش بالبكاء ،قالّو شفت خويا محمّد آش عملو فيّا هاك إللّي مايتسمّوش، راهم انتهكو السّيادة متاعي ،عامين كاملين والوفود متاعهم خرّار مرّار على الدّوحة،واكلين شاربين شايخين ، وكيف جات فيّٰا الضّربة ضربوني ،كاينّو لا كان بيناتنا وساطة ولا حوارات ولا عيش ولا ملح ولا ضيافات على أحسن ما يكون.
إي عاد بن زايد ماكانش مالعاكسين و قالّو ماني نصحتك وقتلك لوّح عليك من حكاية قناة الجزيرة وعامل فيها مصلح، تفض في النّزاعات متاع خلق ربّي ،قتلك إيجا مع خوك ،نطبعو معاهم ونركشو،لا نئذوهم ولا يأذونا .
هز راسو عمّك حمد بن خليفة وعطاهالو لا تقرا ولا تكتب... يا ولدي لا عاد نافع فيها لا تطبيع ولا هم يحزنون، العصابة عربدت ، وما عادش طالبين التّطبيع كل شيء تَوّا بالغورة والغدرة ، لا مانع منهم ممانع ولا مطبّع ولا بين البينين.
انا إللّي غاضني في الضربة، راني هديت للإمبراطور متاع الكرة الارضيّة طيارة (بلاد على حالها) وآشي صفقات وآشي استثمارات، قلت أطعم الفم تستحا العين ، وخرجت عساكرهم من أفغانستان سالمين وعطيتهم قاعدة باش يحموني وقت الغصرة وقلت توا نلقاهم وقت الحزّا ،ياخي خسر عليّا تلفون ،وقالّي سامحني خويا حمد، راني حزين على خاطرك، أما ما نجّمت نعملّك حتّى شيء،رانا داخلين على نسخة جديدة للعالم، لا فيها قيم ولا مبادئ ولا خرّافة حقوق الإنسان وحقوق الشّعوب ولا فلسطين ، والتّغيير بدا بالفعل مالشّرق الاوسط، ،وانا في حاجة ليهم، ما ينجّم حد يقوم بأعمال التّغيير بالعنف كان هوما، ، يقتلو من غير شفقة ولا رحمة ،يدمرَو، مليح، يعفسو مليح ويخربو مليح ، وهذا المطلوب لتغيير العالم، هذاك علاش ما انّجمش نلوي العصا في إيديهم ، وماكش وحدك مشيت في العفس، حتّى هاك المطبّعين جايهم الدّور.