تعقيبات على اجتماع الحمامات

Photo

سمير الطيب: هناك من شاهد المليشيات تتوجه لأداء صلاة الظهر بعد أن أفشلت الاجتماع، وهناك من هو مستعد للشهادة على أنه رآهم يصلون جماعة خلف الحبيب اللوز في أحد مساجد الحمامات.

-حمة الهمامي: رابطات حماية الثورة اخترقت نداء تونس بسبب تهاونه في محاربة الرجعية الدينية، على سي الباجي أن يراجع سياساته التوافقية ...ونحن دائما في الخدمة ومستعدون لقطع أي طريق.

-عثمان بطيخ: الجوادي أفتى بجواز إفساد اجتماعات نداء تونس(وخالف المشهور في مذهب السادة المالكية) وسأمنعه من الصعود على المنبر ولو كان ذلك آخر عمل في حياتي (على رأي صديقي شرشبيل )

-راشد الغنوشي: نحن مع التوافق بين أبناء النداء، لكن اذا تعذر ذلك فإنني أدعو الى المباهلة بين الطرفين المتنازعين(ونحن مستعدون لاستضافتها في مونبليزير)..وسأدعو الله أن ينتصر صديقي الاستاذ الباجي ومن والاه خدمة للمصلحة الوطنية

-لطفي زيتون: ما حصل في الحمامات يدخل في سنّة "التدافع" (على حد رأي الأستاذ راشد الغنوشي) ونحن واثقون في حكمة حلفائنا في النداء وفي كاريزما سي الباجي .

-منجي الرحوي وبسمة الخلفاوي وماجدولين الشارني: يا غنوشي يا سفاح يا قتال الارواح …

-الاتحاد النسائي: نندد بالعنف الذي تعرضت له مناضلات نداء تونس بسبب العقلية الذكورية المهيمنة على حلفاء النهضة في الحزب.

-معز الجودي وسامي الرمادي: مناضلو النداء اكتروا الحافلات والنزل من أموالهم الخاصة ، وأعطوا درسا في نكران الذات وفي النزاهة، وعلى جميع الأحزاب أن تتعلم قواعد اللعبة الديمقراطية من حزب سي الباجي.

-حسين الزرقوني: 90 في المائة من التونسيين يعتبرون ما حصل في اجتماع الحمامات ظاهرة ديمقراطية صحية ويرسلون بعبارات امتنانهم وتقديرهم للمناضلين من الشقين المتنازعين.

- عليّة العلاني وبدرة قعلول : هناك أخبار مؤكدة من شرفاء الداخلية تقول إنّ ملتحين ينتمون لرابطات حماية الثورة والى النهضة هم من يقف وراء أحداث العنف في اجتماع الحمامات، ولذلك ندعو الى إقصاء النهضة من المؤتمر الوطني لمحاربة الإرهاب.

- محسن مرزوق: الديمقراطية الندائية هي ديمقراطية ما بعد حداثية ولا يمكن أن نفهمها بمعايير الديمقراطيات الكلاسيكية.. العنف الثوري هو جزء من الحل وهو لحظة لا بد منها لبناء المشروع المجتمعي الحداثي البجبوجي.

-النقابات الأمنية المحايدة جدا : اكتشفنا مخططات إرهابية كبيرة تستهدف اجتماع الحمامات ولكن تمكنا من إفشالها بفضل العناية الموصولة للقيادات النقابية. وكانت تلك المخططات تهدف الى تفجير مقر الاجتماع او اغتيال بعض قيادات نداء تونس بتوجيه من غرفة العمليات بمونبليزير .

-فريد الباجي: أصدرت فتوى بجواز حل حركة النهضة لأنها هي سبب كل الخلافات في نداء تونس وفي مجرة درب اللبانة …وعلى أولياء الأمور في قرطاج والقصبة التحرك بالسرعة القصوى اعتمادا على قاعدة"درء المفاسد مقدّم على جلب المصالح".

-الإعلام العمومي: أجواء ديمقراطية منعشة في اجتماع نداء تونس ، وذلك على الرغم من بعض المناوشات العابرة التي تقف وراءها جهات مشبوهة.

-جريدة الشروق: شمس النداء تشرق على الحمامات رغم مليشيات الظلاميين.

-لطفي العماري : سأكتب رسالة مفتوحة للنيابة العمومية أتهم فيها حركة حماس بالوقوف وراء أحداث الحمامات. فهناك شهادات متطابقة تفيد بأنّ بعض عناصر المليشيات يتكلمون بلهجة فلسطينية وينتمون الى التنظيم العالمي للإخوان المسلمين.

-برهان بسيس: رغم كل "أخطاء" بن علي(فبن علي لم تكن له جرائم في حق الشعب)، فإنّ ما وقع اليوم في الحمامات لم يكن ليقع في عهده…تونس كانت فعلا دولة ولها مؤسسات.

-مايا القصوري: انطلاقا من ثقافتي الموسوعية، فإنني أجزم بأنّ ما وقع في اجتماع الحمامات هو مسرحية سياسية أرادت من خلالها حركة النهضة التغطية على شرائها لملعب رادس و للعديد من المؤسسات الاقتصادية الكبرى…وعلى النيابة العمومية التدخل وإيقاف كل الملتحين والمحجبات…والبحث يجيب.

-مريم بالقاضي: justement، المثل الفرنسي يقول cherchez la femme وأنا من قبل شاكة انو محرزية وراء مصايب النداء الكل…المرا الندائية ماهياش محرزية .

-زياد الهاني: النداء تهرّى من الفوق ومن لوطة زاده ( وتوا انا عارف آش قاعد نقول موش كيف المرة الفاتت وقت فهمت كلمة"الوطا"-الأرض- بالغالط وحبيت نعمل سبق صحفي ياخي وليت تكركيرة)

-محمد بوغلاب: لديّ معلومات مؤكدة وسرية للغاية من أصدقائي في "الأفريكوم"، وهي معلومات تقول إنّ النزل الذي وقعت فيه الاحداث سيكون قبلة مفضّلة للسياح في العام القادم بعد أن أصبح أيقونة من أيقونات "تصحيح المسار الثوري "…ربي يخليلنا سي الباجي ومبروك لتونس هذا الإنجاز التاريخي.

-سفيان بن حميدة: النننننننننننننننهضة هيييييييي سسسسسسسسببببببب…..(سأعود الى رأيه ان شاء الله بعد أن يُتمّ الجملة في رأس السنة القادمة).

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات