18 Oct 2025
وفد باكستاني رفيع يقود اليوم بالدوحة حوارا مع أفغانستان
18 Oct 2025
حطين الثانية.. قصة الأشرف الذي حطّم أحلام الصليبيين في العالم الإسلامي
18 Oct 2025
سي بي إس نيوز عن كوشنر: الهجوم على قطر دفع ترامب للصرامة مع إسرائيل
17 Oct 2025
11 شهيدا في استهداف الاحتلال سيارة تُقلّ عائلة شرق مدينة غزة
17 Oct 2025
كينيا من دون رايلا أودينغا.. من يرث كتلة أصوات لملايين الناخبين؟
17 Oct 2025
إيران: قيود مجلس الأمن ستلغى غدا وحقوقنا السيادية غير قابلة للتفاوض
17 Oct 2025
رايتس ووتش تدعو بروكسل لتفعيل الضغط على إسرائيل
17 Oct 2025
محللون: صراع الإرادات السياسية يهدد المرحلة الثانية من اتفاق غزة
17 Oct 2025
"مسار الأحداث" يناقش صراع الإرادات بعد وقف إطلاق النار بغزة
17 Oct 2025
لماذا يخاف نتنياهو من عودة تركيا إلى غزة؟
17 Oct 2025
غزة بعد الاتفاق مباشر.. القسام تسلّم جثة أسير والجيش الإسرائيلي يوصي بعدم العودة للقتال
17 Oct 2025
الجيش الإسرائيلي يتسلم جثمان أسير في غزة
17 Oct 2025
موديز تُبقي على التصنيف الائتماني لإسرائيل عند أدنى مستوى في تاريخها
17 Oct 2025
البيت الأبيض يتهم الديمقراطيين بتشجيع الإرهاب والهجرة غير الشرعية
17 Oct 2025
فان دايك قلق من أداء ليفربول الباهت رغم إنفاقه الضخم
17 Oct 2025
استطلاع إسرائيلي: توقفت الحرب في غزة لكن الانقسام الداخلي اشتعل
17 Oct 2025
توبوريا يتحدى ماخاتشيف للتتويج بلقب ثالث
17 Oct 2025
رسائل ترامب.. إنهاء حرب أوكرانيا ومواجهة الصين وخسارة نوبل
17 Oct 2025
بنزيمة يهدر ركلة جزاء بتعادل الاتحاد في الدوري السعودي
17 Oct 2025
كاتبة إسبانية: المتفرجون على إبادة غزة هم المشكلة وليست غريتا ثونبرغ
17 Oct 2025
ويتكوف يتوجه إلى المنطقة وواشنطن تطالب إسرائيل باحترام اتفاق غزة
17 Oct 2025
غضب مصري بعد تجنيس أميركا للبطل الأولمبي كيشو
17 Oct 2025
الانتخابات العراقية.. ما قبل الاقتراع وما بعد الدولة
17 Oct 2025
"الشبكة" يرصد حل "غسالة نوبل للسلام" السحري لإزالة جرائم الحرب
17 Oct 2025
وُعدنا بالراحة فأورثتنا الإرهاق.. الوجه المظلم للأدوات الرقمية في العمل

Tag : وسم
محفوظ

21 Articles trouvés 

فماذا فعل جماعتنا بعد الجائزة وهم محمد الفاضل محفوظ، عبد الستار بن موسى، وداد بوشماوي، حسين العباسي، هل تستطيعون أن تجدوا لهم أثرا في الوضع الذي نحن فيه منذ إغلاق مجلس النواب وإقرار دستور جديد كتبه السيد الرئيس لنفسه؟ جائزة نوبل ليست مثل ربح اليانصيب، بل التزام أخلاقي من أجل القضايا الإنسانية لبقية

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

الاستاذ أمين محفوظ القامة الشامخة في القانون كما يقدمه اعلامنا عوض ان يعتذر عما اقترفه في حق البلاد والعباد فالاعتذار من شيم الكبار عوض ذلك يغسل يديه من كل اخطائه كما غسل بلاطس الحاكم الروماني يديه من دم المسيح وهو المتورط في قتله .. من الغريب ان الأستاذ بكامل اللامسؤولية الأخلاقية يحمل وزر كل زلات

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

مصدوم بالتكلس الأدبي لكتاب مواضيع العربية في امتحانات الباكالوريا التي هي مرآة لما نريده من ثقافة أبنائنا والتي ما تزال منغلقة على رواية الشحاذ لنجيب محفوظ وشهرزاد لتوفيق الحكيم ومحمود المسعدي من تونس قبل 60 عاما، يعني، لم تنتج تونس غير المسعدي ولا العالم غير أدباء الستينات في مصر أو السوري سعد الله

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

في سن ال 93 سئل نجيب محفوظ العبقري الذي يتقن فن السخرية عيشا وكتابة (تماما كالروائي ميلان كونديرا الذي رحل اليوم) عن الحل لمشاكل مصر،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فطحلا القانون عادا أمس إلى السياسة بقوة. وناقص كان يعلنوا الحرب الشعبية طويلة المدى ضد سعيّد. في ندوة نظمها "ائتلاف صمود" (الغامض في هويته السياسية ودوره).. قالولكم راهو سعيّد فاقد للشرعية

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

عاد هاو خونا الصغير الزكراوي...اعتذر للشعب الذي يريد...لمغالطته حول طبيعة الإنقلاب الفاشي مدة أشهر طويلة.... شخصيا أقول...يعطيه الصحة كمام... لأنو اواحد وقت رجعلو شاهد العقل...عمل مارش آريال...واعترف بخطئه…

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

"بلدي يا بلدي، يا عزيز عينى بلدى يا بلدى وأنا بدى أروح بلدى والسلطة خدت ولدى"، وهي من روائع سيد درويش التي لم أعثر لها على أثر موسيقي يساوي ما خلفته رواية نجيب محفوظ في ذاكرتي سوى عام 2010 في زيارة مطولة إلى القاهرة وما حولها.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button