29 Apr 2024
كنتاكي تغلق 108 فروع في ماليزيا إثر المقاطعة المناهضة لإسرائيل
29 Apr 2024
إصابة وزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بكسر في قدمه قرب غزة
29 Apr 2024
إسرائيل تستنفر سفاراتها تحسبا لمذكرات اعتقال بحق مسؤوليها
29 Apr 2024
في مهرجان الجم.. جنود رومان يظهرون مجددا في شوارع تونسية
29 Apr 2024
ما التداعيات القانونية لملاحقة قادة إسرائيل دوليا؟
29 Apr 2024
دموع "بقيع مصر" ومدينة الموتى التاريخية.. ماذا بقى من قرافة القاهرة؟
29 Apr 2024
هآرتس: شهادة فلسطيني مفرج عنه عن التعذيب والاعتداء الجنسي بسجون إسرائيل
29 Apr 2024
بوريل: دول أوروبية ستعترف بالدولة الفلسطينية نهاية مايو
29 Apr 2024
صحيح أم خطأ: هل الإفراط في غسل شعرك يؤدي إلى تساقطه؟
29 Apr 2024
بمشاركة 515 دار نشر.. انطلاق معرض الدوحة الدولي للكتاب في 9 مايو/أيار المقبل
29 Apr 2024
شركتان عالميتان توقفان صفقات في ماليزيا وإندونيسيا مع اشتداد مقاطعة العلامات الأميركية
29 Apr 2024
وجبة إفطار طفلك تحدد مستواه الدراسي.. وأنواع الطعام ليست سواء
29 Apr 2024
بعد عام من تحقيق الجزيرة.. دعوى في النمسا ضد شات جي بي تي "العاجز عن تصحيح" أخطائه
29 Apr 2024
اكتشاف ثعبان عملاق منقرض بالهند ربما كان الأكبر
29 Apr 2024
بالدموع.. البرازيلي سيلفا يودع تشلسي بعد 4 سنوات و150 مباراة
29 Apr 2024
موعد مباراة الاتحاد والهلال في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين والقناة الناقلة
29 Apr 2024
"سجدة شكر".. مدرب فرنسي يصنع الحدث في الجزائر
29 Apr 2024
صحف عالمية: إسرائيل أبلغت مصر رفضها وقف الحرب بعد تنفيذ صفقة التبادل
29 Apr 2024
استهداف سفينة حاويات غرب اليمن
29 Apr 2024
حمزة يوسف يستقيل من رئاسة الحكومة الأسكتلندية
29 Apr 2024
جامعة كولومبيا تعلن فشل المفاوضات مع الطلاب وتتمسك باستثماراتها في إسرائيل وحراك بالسوربون
29 Apr 2024
اكتشاف بقايا ديناصور مدرّع وعاشب بالمغرب يعود إلى 165 مليون سنة
29 Apr 2024
موعد مباراة بايرن ميونخ وريال مدريد بذهاب نصف نهائي أبطال أوروبا والقنوات الناقلة
29 Apr 2024
تواصل احتجاجات الجامعات الأميركية وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
29 Apr 2024
7 خطوات لإنشاء متجر إلكتروني عبر الإنترنت في 2024

Tag : وسم
الحمقى

14 Articles trouvés 

وهاك الحمقى الي تقودهم غريزة الانتقام البدائية...علاليش السيد بانيرج...ما زالو يصفقو...هههه … الإستبداد راهو صنعة يا كبدي... هههه … فازات الإستبداد اليوم... ذكرتني ببداية التسعينات...وكيفاش كان... وقتها على الأقل كانو المسؤولين المستبدين يخرجو للإعلام ويبررو استبداد سياسة العهد الجديد…

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

قيس سعيد صريح منذ اليوم الأول...وهو يدافع عن مشروعه الشخصي بوضوح وفي العلن...حتى لو أدى ذلك إلى تخريب الأرض وما عليها...لأنه يرى ذلك انطلاقة من جديد... لتأسيس المدينة الفاضلة... ولا يجب الكذب عليه...للتهرب من المسؤولية في المساهمة في جعله رئيس...أو في مساندة الإنقلاب لتصفية الحساب مع الخصوم..

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ويعلمون علم اليقين.. أن الأشخاص الذين ستعلن عن "فوزهم " هيئة البوصاع ومسحان البلار....لن يمثلون سلطة تشريعية... وإنما أعضاء منصبين في مجلس منصب.. ضد الإرادة الشعبية.. كما يحدث في أية إنتخابات شكلية.. تنظمها دكتاتوريات حاكمة مستبدة بشعوبها...

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

تحللت العصبية القديمة. وقامت دولة سعيّد. ابن خلدون يقول هذا حرفيا : يتخلى المؤسسون عن أفكارهم القديمة.. ويتخلصون من الحمقى والبلّه الذين ناصروهم لصالح وصوليين وخدم جدد يسندون الحاكم ويطيعونه مقابل امتيازات لا اقتناعا بأفكاره…

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لكن منذ الإنقلاب... كثر اتهام الخصوم السياسيين بالخيانة...بدون اثباتات مادية...كلام هلامي نوع هزان ونفطان... وذلك بدعوى الدفاع عن سيادة نظرية...ولكن الناس لكل تعرف انها غير موجودة فعليا

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

تي هاي حتى عبير فهمتها وقالتها...وعرفت الثنية إلي تهز للحكم. وركبت (الغير يقول تبنات) على مواقف ومطالب الديمقراطيين المنددين بالإنقلاب يوم 25... وكان لي الشرف أني نكون من ضمنهم.... بعد ما عدات الصيف والخريف في مونبليزير.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

أفضل ما في هذا الانقلاب أنّه فرّق العداوة بالعدل بين الجميع ولم يَعُد فيه لطامع من مطمعٍ ...و أصبح الجميع أهدافًا يسهل قنصها منفردة. لم يعد الآن من بدّ إلاّ أن يقع تنسيق بين هذه الجبهات في جبهة واحدة موحّدة : مواطنون ضدّ الانقلاب وتنسيقية القوى الديمقراطية وحزب العمّال ومن سوف يلتحق بهم.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button