ولماذا يُصرُّ مساعد القانون الدُّستوري السَّابق والرَّئيس المباشر، وعلى مرمى أشهر معدودات من نهاية ولايته الرِّئاسيَّة، على تنصيب نفسه خصمًا وحَكمًا في الانتخابات الرِّئاسيَّة القادمة، وتخوين خصومه واتِّهامهم بالعمالة و"الارتماء في أحضان الخارج"؟؟؟ وقد كان هو نفسه أوَّل من "ارتمى في أحضان الرَّئيس م

في رسالة مفتوحة لاتحاد الشغل والمنظمات الحاصلة على جائزة نوبل للسلام، معتقلون سياسيون يستنكرون سكوتها عن الهجمة الشرسة على السلطة القضائية بحل المجلس الأعلى للقضاء المنتخب وإيقاف أكثر من خمسين قاضيا عن العمل وترهيب القضاة، ويدعونها إلى تحمل مسؤوليتها إزاء المبادئ التي اؤتمنت عليها ورفع أصواتها عاليا

سؤال طرحه عالم الاجتماع الأستاذ عبد اللطيف الهرماسي في كتابه " الثّورة والمحنة" الذي وقع تقديمه يوم 27 ديسمبر 2023 في المركز العربي للأبحاث ودراسة السّياسيات

الاتحاد والنهضة بطبيعة الحال هما القوتان الاجتماعية والسياسية الاساسيتان من حيث انهما يجمعان حولهما شارعين ونخبتين .

ولأهمية هذا الموضوع وبالنظر إلى الجدل الذي قام في تونس في الأيام الأخيرة بعد غياب الرئيس لمدة احد عشر يوما وقبل ظهوره يوم أمس الاثنين 3 أفريل 2023 حول آلية سد الشغور في منصب الرئاسة في حال حصول هذا الشغور في المنصب اليوم ، فإننا سنستعرض في هذا المقال بأكثر ما يمكن من الدقة التجربة الدستورية في تون

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... وكذا ثورات الناس البسطاء، إذا انطلقت من قمقمها فإنها تسلك مسارات طويلة لصَهْر جوهرها، وتخليصه مما يعلق بها، لذا تراها تتقدم متثاقلة، متعثرة، منكسرة، متراجعة، ولكنها تمضي دوما إلى تحقيق أهدافها البعيدة.

التحرير السياسي " لشارع الثورة تم اليوم رغم " قرارات الوالي " و " بلاغ الداخلية " والتي لم تساو اليوم امام اصرار الشوارع السياسية اكثر من الحبر الذي كتبت به .