23 Apr 2024
استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
23 Apr 2024
تين هاغ يهاجم الإعلام ويصف الانتقادات بـ"وصمة عار"
23 Apr 2024
هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشتباك جديدة بالمنطقة؟
23 Apr 2024
حبوب منع حمل ذكورية.. هل يُقبل الرجال عليها؟
23 Apr 2024
هل يتجه "حميدتي" لإعلان دولة بدارفور أم هي ورقة مساومة؟
23 Apr 2024
خبيرة أممية: نظام الرعاية الصحية في غزة تم طمسه بالكامل
23 Apr 2024
أبو عبيدة: العدو عالق في غزة ولن يحصد إلا الخزي والهزيمة
23 Apr 2024
بعد 200 يوم من حرب غزة.. الاقتصاد الإسرائيلي يواجه صعوبات وتفاقم العجز
23 Apr 2024
شقيق بيدري مدافعا عنه: النسخة الأفضل من نجم برشلونة ستعود قريبا
23 Apr 2024
فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة "يوروفيجن" والوقوف "على الجانب الصحيح من التاريخ"
23 Apr 2024
كيف غيّر ميسي وجه الاقتصاد الرياضي الأميركي بانتقاله إلى إنتر ميامي؟
23 Apr 2024
غوغل تفصل عشرات الموظفين لاحتجاجهم على مشروع نيمبوس مع إسرائيل
23 Apr 2024
السيارات الكهربائية تغزو شوارع الأردن.. ما مصير محطات الوقود؟
23 Apr 2024
تصدير السلاح إلى إسرائيل بين دعوات الحظر وصعوبة التطبيق
23 Apr 2024
أردوغان: نتنياهو هتلر العصر ولن يفلت وحلفاؤه من العقاب
23 Apr 2024
"براجيل" يزد الإيرانية.. مكيفات طبيعة للمنازل تجذب السياح
23 Apr 2024
إنفوغراف.. حصيلة 200 يوم من الحرب على غزة
23 Apr 2024
استشهاد 487 فلسطينيا بالضفة وإصابة نحو 5 آلاف خلال 200 يوم
23 Apr 2024
نادي المصدرين الإسبان: العلاقات التجارية مع إسرائيل تتدهور بمعدل متسارع
23 Apr 2024
بعد 200 يوم.. أبرز محطات العدوان الإسرائيلي على غزة عقب طوفان الأقصى
23 Apr 2024
الإمارات تسمح بتأجيل سداد القروض لمتضرري المنخفض الجوي
23 Apr 2024
"ناصح وطويل".. هكذا يتعرف الغزيون على الشهيد مجهول الهوية
23 Apr 2024
أهالي الأسرى الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب لإطلاق أبنائهم
23 Apr 2024
إرهاب المستوطنين وضرورة وجود إستراتيجية دفاعية
23 Apr 2024
وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحقوقي السنوي
Abdelwaheb El Hani.jpg

عبد الوهاب الهاني

عبد الوهاب الهاني : سياسي وحقوقي تونسي

عبد الوهاب الهاني  

وللأسف، صَمْتُ القُصُور والقُصور السِّياسي والتَّواصُلي في تونس، بينما العروبة والقارَّة والعالم كُلُّه يتابع أخبار هاته المُشاورات الَّتي قد تُفضي عمليًّا إلى قبر اتِّحاد المغرب العربي الذَّي يرـس أمانته العامَّة تونسي (؟؟؟) وإنشاء كيان ثُلاثي بديل جزائري تونسي ليبي، بإقصاء المغرب وبمقاطعة موريتاني

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ولماذا يُصرُّ مساعد القانون الدُّستوري السَّابق والرَّئيس المباشر، وعلى مرمى أشهر معدودات من نهاية ولايته الرِّئاسيَّة، على تنصيب نفسه خصمًا وحَكمًا في الانتخابات الرِّئاسيَّة القادمة، وتخوين خصومه واتِّهامهم بالعمالة و"الارتماء في أحضان الخارج"؟؟؟ وقد كان هو نفسه أوَّل من "ارتمى في أحضان الرَّئيس م

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فإلى متى يتواصل مسلسل استبلاه رئيس الجمهوريَّة ب"إسْتُوفيدَات" تافهة مغرضة، الغرضُ منها تشليكه عبر "تعميره" ليستبله الشَّعب بدوره؟؟؟ من المستفيد من إدامة حالة الاستبلاه لرئيس الجمهوريَّة ومن طرفه للشَّعب الكريم؟؟؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لماذا تمَّت دعوة السَّيِّدة العبَّاسي، النَّقابيَّة من نفس الخزَّان النَّقابي للتَّعليم الثَّانوي (من نقابة متفقِّدي التَّعليم الثَّانوي) ومن شقِّه وشِقِّها المُؤدلج، والإتيان بها من عطلة المرض إلى سدَّة الوزارة مباشرة دون حتَّى التَّثبُّت من مدى تواؤم مرضها مع المسؤوليَّات الوزاريَّة غير الانتقام م

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

هل سيراجع العميد المزيو نفسه ويتخذ مواقف تجعل التاريخ يسجل عنه، أنه كان جديرا بشرف حمل صفة: عميد المحامين التونسيين؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فضيحة دولة لقضاء "الوظيفة" في قضيَّة محاكمة قتلة الشَّهيد الصَّديق شُكري بلعيد رحمه الله.. في ضرب لمقوِّمات المنطق القانوني السَّليم وفي خرق فاضح لمبادئ وضمانات المحاكمة العادلة

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

رسالة مفتوحة من مجموعة من الديبلوماسيِّين، أخفوا أسمائهم خوفا من بطش المرسوم 54 ومكائد الوزير عمَّار،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button