في مرحلة ما بعد الصراعات، لا تخرج الشعوب دائماً بما تستحق من عدالة، بل غالباً بما يُفرض عليها.

ثلاثة أشخاص على الأقل معروفون في الإعلام، سارعوا يوم أمس إلى تكذيب حكاية التلميذ الموقوف الذي تعرض إلى التعذيب وتكذيب وجود محامية أصلا بذلك الاسم، الحد الأدنى من الموضوعية هو أن يشد الإنسان فمه وقلمه إذا كان لا يعلم،

لقد تتبعت حركة الأحداث في سوريا بعد هروب الرئيس السابق، وازعم أن عملية اختيار الحاكم الجديد وآليات تشكيل اللجان للنظر في الخطوات القادمة "احتكرها" تيار واحد هو التيار الذي تسانده تركيا ، …

هل يمكن للمقاتل الجهادي الذي كشف شجاعة عالية جدا، أن ينتقل وبسرعة من مقاتل إلى رجل دولة؟ يمارس السياسية بأدواتها القانونية وبمفاهيمها؟ إننا نرى الإسلام الكفاحي يتعرض لاختبارات قاسية، ونلتقط مؤشرات قدرة على النجاح سيتجاوز صداها القطر السوري.

تتسارع الأحداث وعجلة التاريخ في اتجاه إيجابي يتطلب التعزيز وذلك من زاوية مصلحة سوريا- ومصلحة الأمة العربية- في حفظ وحدتها التي هي شرط لاستعادة سيادتها كاملة واسترجاع الجولان المغتصب منذ خمسين سنة زاد عليها المعتدي أخيرا بالتمدد حتى اشرف على دمشق .

الصمت الذليل للحكم الجديد في سوريا أمام العربدة الصهيونية في أراضي سوريا وتوسيعها للأراضي السورية التي تحتلها وقصفها اليوم لمقدّرات الجيش السوري

خويا التونسي الحر الأصيل والشامخ على كل القمم: يلزمك ديمه تتفكر الي انت أول مخلوق في التاريخ يكتبوله دستوره ويفصّلوله ويخيطوله حياته العامة وهو راڤد يتفرج في الكورة.. وبعد تنجم تدعي قول في قضايا العالم؟