24 Apr 2024
بايدن بعد توقيع مساعدات أوكرانيا وإسرائيل: القرار يحفظ أمن أميركا
24 Apr 2024
لماذا يسعى اللوبي الإسرائيلي لإسقاط رئيس الشرطة البريطانية؟
24 Apr 2024
"تعدد المهام".. مهارة ضرورية أم مجرد خدعة ضارة؟
24 Apr 2024
احتجاجات طلابية بجامعة أسترالية ضد حرب غزة وحماس تتهم واشنطن بقمع الطلاب
24 Apr 2024
في ظل الحرب.. النفايات مصدر طاقة لطهي الطعام بغزة
24 Apr 2024
"كلاب نائمة".. أبرز أفلام "ثلاثية" راسل كرو في 2024
24 Apr 2024
إعلام إسرائيلي: رئيس الأركان ومدير الشاباك زارا مصر اليوم
24 Apr 2024
الجهاد الإسلامي: إسرائيل فقدت وزنها ولا يمكنها تخيل ما ينتظرها في رفح
24 Apr 2024
لبنان يترقب جلسة برلمانية لحسم قرار إجراء الانتخابات البلدية
24 Apr 2024
نيويورك تايمز تسرد أحداث الأسبوع الذي هز جامعة كولومبيا
24 Apr 2024
شاهد.. احتجاجات عفوية غاضبة في القدس بعد فيديو قسامي لأسير إسرائيلي
24 Apr 2024
صورة للاعبي الأهلي المصري مع علب كوكاكولا تضع النادي بمواجهة غضب ومطالب جماهيرية
24 Apr 2024
ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة "نيتسح يهودا" الإسرائيلية؟
24 Apr 2024
الرئيسان التركي والألماني يبحثان بأنقرة وقف الحرب على غزة وتبادل الأسرى
24 Apr 2024
ميسي ورونالدو يعودان.. 16 متنافسا على الكرة الذهبية في 2024
24 Apr 2024
هل تنتهي معجزة كوريا الاقتصادية؟
24 Apr 2024
هآرتس: يجب على الولايات المتحدة أن تعترف بفلسطين
24 Apr 2024
مصر توافق على إنشاء منطقة حرة وميناء سياحي بـ"رأس الحكمة"
24 Apr 2024
لماذا ذكّر أبو عبيدة الإسرائيليين بمصير الأسير رون آراد؟
24 Apr 2024
بحثا عن الظل تحت طائرة حربية.. تمساح يتسلل إلى قاعدة عسكرية أميركية
24 Apr 2024
خبير عسكري: الحرب لم تقض على المقاومة وتقاد بطريقة سياسية
24 Apr 2024
في ديار بكر التركية أنامل نسائية تنسج سجاد الصوف لتصديره إلى اليابان
24 Apr 2024
العلاج بالكتابة يساعد مرضى السرطان على مواجهة مخاوفهم
24 Apr 2024
متى تبدأ الشيخوخة؟
24 Apr 2024
واتساب تختبر خاصية لنقل الملفات دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت
Ahmed Rahmouni.jpg

القاضي احمد الرحموني

أحمد الرحموني * رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء

القاضي احمد الرحموني  

…ويبدو ان الامر سيؤول الى ترسيخ ولاية مباشرة لرئيس الجمهورية على المجلس الاعلى للقضاء سواء في صيغته المؤقتة او الدائمة والغاء الادارة الذاتية للشؤون القضائية وهو ما يمثل اخلالا فادحا بالمعايير الدولية لاستقلال السلطة القضائية.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

واشهد انه رغم ما كان يعرفه" ملف الاعفاءات"من تجاذبات شديدة ومخاطر محدقة، لم يكن اعضاء المجلس المؤقت ميالين الى المهادنة او مختارين للسلامة، بل وجدناهم- بمعزل عن اية حسابات ضيقة- يحاولون الاقناع ويطلبون التأمل ثم التراجع عن قرارات الاعفاء الظالمة ومحو آثارها المعنوية والاعتبارية.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

...كامل فريق التلفزة البريطانية - الذي كان منذ ايام في تغطية لإضراب الجوع بنادي القضاة بسكرة - لم يتمالك دموعه وهو يستمع من محمد الطاهر الكنزاري الى رواية بالغة التأثير (لم يسمعوا بها في حياتهم) عن معاناته الشخصية وشعوره بالقهر الذي يتقاسمه مع بقية زملائه المشمولين بقرارات الاعفاء الظالمة!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

القضاة الذين شملهم قرار الاعفاء الظالم (57 ) هم في اغلبهم ينتسبون الى القضاء العدلي( 55)، وبالنسبة لأغلبية هؤلاء (على الاقل 45 قاضيا) لم تكن لهم ملفات محالة او مفتوحة (لدى تفقدية القضاة) ولم يكن المجلس الاعلى المؤقت للقضاء العدلي على علم بتتبعهم او نسبة افعال اليهم وبالاحرى على تكوين ملفات بمؤيدات ت

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فهل لنا من هول ما راينا ان نستغرب بداية تفكيك الجمعيات (او الهيئات المهنية) ومحاولات سحب الثقة من رئيس اتحاد الفلاحين والحديث عن نزاع محتدم بين عبد المجيد الزار ونائبه بعد استقبال هذا الاخير من قبل رئيس الجمهورية.!؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

...فان قيس سعيد – وان كان لا يخفي ردود افعاله ازاء تلك المظاهرات التي تتصدى له – الا انه لايبدو باي حال مستعدا لتغيير سياساته او التراجع عن قراراته تحت تاثير الضغط الذي يمارسه معارضوه.!

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ولا يبدو ان الأمر سيؤول قريبا الى الانفراج وسط ما تعرفه البلاد من انهيار اقتصادي وعدم امكانية الالتجاء الى مؤسسات مستقلة للحسم او التحكيم بشأن الصراعات المترتبة عن التدابير الاستثنائية فضلا عن تمادي قيس سعيد في الاعتماد على اجهزة الدولة وقوتها في تنفيذ ما تبقى من مشروعه.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button