04 Jun 2025
نقمة عصر البلاستيك والمفاوضات المتعثرة لإنهاء مخاطره
04 Jun 2025
المانغروف.. خط دفاع ضد التغير المناخي يتعرض للهجوم
04 Jun 2025
تطورات الوضع الروسي الأوكراني واستهداف جسر القرم
04 Jun 2025
دول أوروبية واصلت تصدير الأسلحة لإسرائيل في 2024 رغم مجازر غزة
04 Jun 2025
استطلاع عالمي: نظرة سلبية متزايدة تجاه إسرائيل ونتنياهو في أنحاء العالم
04 Jun 2025
مداهمات واسعة النطاق في دول أوروبية بسبب احتيال عبر مراكز اتصال
04 Jun 2025
ضم المقاتلين الأجانب للجيش السوري من الرفض إلى الترحيب الأميركي
04 Jun 2025
جدل بشأن هوية "كتائب الضيف" بعد قصف الجولان المحتل
04 Jun 2025
ترامب: أحب الرئيس الصيني لكنه عنيد
04 Jun 2025
ستارمر يصف أوضاع غزة بالمروعة وكوربن يدعو للتحقيق في تورط لندن بالإبادة
04 Jun 2025
القدس.. كفر عقب تغرق في النفايات والمتهم بلدية الاحتلال
04 Jun 2025
بالصور.. الحجاج في طريقهم إلى منى لقضاء يوم التروية
04 Jun 2025
مسؤول سوري يحمّل جهات موالية للأسد وإيران مسؤولية التصعيد في الجنوب
04 Jun 2025
التضخم يرتفع في مصر إلى 16.5% في مايو
04 Jun 2025
غسان كوستا للجزيرة نت: "غوغل تولي أهمية كبيرة لأسواق الخليج"
04 Jun 2025
"الكلمات وحدها لا تكفي".. لماذا تغير الموقف الأوروبي الآن ضد إسرائيل؟
04 Jun 2025
تغيير الإستراتيجية الدفاعية.. خيار بريطاني استعدادا "للقتال"
04 Jun 2025
رفع التمثيل الدبلوماسي بين باكستان وأفغانستان.. ماذا بعد؟
04 Jun 2025
مودريتش نجم ريال مدريد السابق يقترب من الانتقال إلى فريقه الجديد
04 Jun 2025
إعلام إسرائيلي: حماس أعدت آلاف العبوات المتفجرة ونحن سنغوص في وحل غزة
04 Jun 2025
سوريا ولبنان بين "تلازم المسارين" و"الانفصال"
04 Jun 2025
قراصنة "جبروت" يستولون على 4 تيرابايتات من قاعدة بيانات السجل العقاري في المغرب
04 Jun 2025
توماس فريدمان: ترامب يحكم أميركا بحدسه الخادع
04 Jun 2025
يسرائيل هيوم: هؤلاء الناشطون في أسطول غزة الجديد مناهضون لإسرائيل
04 Jun 2025
جيريمي كوربن: من حق الجمهور أن يعرف كيف دعمت بريطانيا حرب إسرائيل على غزة

Tag : وسم
البكاء

7 Articles trouvés 

آما زادة يا سي عاطف ما فيها باس كان تحترم اختيار زميلك أنو يكون مختلف عليك وما يبكيش كي يسمع سعيّد. يعني موش معناها كان سيادتك قرّيتو المسرح يعني تحبّو يبكي ويغرّد معاك.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

سي الطيب التونسي فايق بكل المؤامرات الدولية وما يزال في زمن البكاء على الطغاة باسم الوطنية والتحرير القومي ويعتقد ان الحكام مكلفون بمهام رسولية مقدسة وأن التعذيب والقتل الجماعي شيء ضروري لإقامة الدول،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

نحن عرب وعندنا القران نتيه عنه ونعود وننتصر ...هي اجيال لقد قهرتمونا في بغداد وبيروت وغزة ...ولكننا اوسع منكم مدى واملا .... نربي الاجيال على مقتكم ....لا يهمنا الثمن والالم ......سيمقتكم اولادنا واحفادنا حتى ننتصف ............وما بغداد وبيروت الا محطات صغيرة في طريق محقكم ............

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

وتعتبر رسالة الغنوشي اليوم أبرز نموذج للبكائيات وهو يجرجر مهانا ذليلا كالمجرم للاستجواب من طرف منقلب ما كان له أن ينقلب أصلا لو كان الحال غير الحال، وما كان لانقلابه أن يتواصل لو كان الحال غير الحال، ولكن حق لقيس أن ينقلب و أن يسرف في انقلابه مادام الغنوشي والسابحون في منظومته الذهنية، هم المستأمنون

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

نعتقد أن السبب الذي أوصلنا إلى حكومة التكنوقراط هو عجز السياسيين على العمل معا، ونرى أن هذه إعاقة عضوية في البنيان السياسي التونسي القابل للتعميم على الواقع العربي. لقد فشل السياسيون في التعايش فسلّموا أنفسهم إلى غيرهم. وليس لغيرهم حلول فعالة تخرج البلد من أزمته التي تزداد وضوحا، وتنذر بهلاك وشيك لل

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

أيا كانت شناعة الحكم بالإعدام، فأنا في هذه السن أدرك أن العدالة الإنسانية تلخص في ضمان المحاكمة العادلة، إن انتهت بالإعدام وهذا نادر، فهو كثيرا ما يكون النهاية الأكثر رحمة لبعض من خلق الله،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

.. أنا أسعى جاهدا لإعادة المجد لروحانية الدموع.. أن أنقذ عيونكم من القسوة.. و أنقذ دموعكم أن تبذّروها في متاهات لا تليق بعظمة البكاء.. أي أن أساعدكم على إكتشاف الآفاق الأكثر روعة و القضايا الأكثر مأساويّة و التجارب القُصوى الجديرة حقّا بالبكاء .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button