الجمل ما يشوفش حدبتو؟

نتفرج في برنامج بالأمارة مع برهان بسيس طلع واحد شيعي يحكي على مذهبو ...آخر ما توقعت يجبد على صحيح البخاري ومناهج أهل السنة في علم الرجال ونقد الحديث سندا ومتنا ؟ علاش...؟

موش خاتر الكتب متاعنا ما تتنقدش وإلا يتعلق عليها وياقع التثبت في الصحة والضعف من قبل المختصين ...؟ خاتر المذهب الشيعي الإثني عشري بشكل خاص.. كتب الأحاديث عندهم حاجة من وراء العقل في الخرافة والأساطير والأكاذيب …

وقد ما يحبوا يسرقوا منهج أهل السنة في نقد الرجال ونقد المتنون قعدت مضامين كتبهم حاجة تحشّم بالحق مقارنة بجهود علماء السنة كيف البخاري ومسلم والترمذي ومالك وابن حبان والنسائي وابن حجر العسقلاني وغيرهم....

صحيح توقعت التلفيق من قبيل الشيعي بأن البخاري أورد إنو النبي يحب ينتحر ...وسكت إنو البخاري أورد الخبر باش يكذبوا أصلا موش باش يأكدوا.. وينقل الحديث على لسان الراوي وهو الزهري بلفظ "وبلغنا" معناها موش حديث، بل رواية بلغت مسامعهم ..فالتلفيق صنعة محترفة عند الشيعة.

أما عمري ما اتخيلت واحد شيعي كيف أحمد سلمان قاري في الحوزات الشيعية وعلى الأقل يعرف إلي أكبر مدونة حديثية شيعية هي كتاب" أصول الكافي" للكليني (ت القرن الرابع للهجرة) ..جمّع فيه أكثر من 15 ألف حديث …

جا واحد بعدو شيعي إيراني اسمو الشيخ آغا بزرك الطهراني يحقق في الكتاب يلقى فيه بالحساب 9485 حديث ضعيف ومكذوب ...اتخيل معناها ثلثي واحد من أوثق الكتب الشيعية على الحيط...وثم أحاديث أصلا تقول سبدنا علي كيف تولد هبط سيدنا جبريل يدوّح بيه وانت افهم حجم التخريف الموجود..

ثم يطلع أحمد سلمان في التلفزة يحكي على البخاري ويحب ينقد على أساس عندو ما يضيف وعندو نجاحات باهرة في هذا الباب ويحب يفيق التوانسة على صحيح البخاري ههههههه

هوما حتى تصويرة سيدنا علي الي يحطوها في كواطروات في الحسينيات والمآتم والملاطم غالطين فيها وهو أساس وجود المذهب أصلا...مصورينوا عينيه شهل وأبيض ويشبه لواحد فارسي شعرو أرطب من تأثيرات الدولة الصفوية ...بينما سيدنا علي "كان آدم شديد الأدمة" معناها أسمر شديد السمرة...(هيا يزي تو).

المهم هذاكة آش معناها "الجمل ما يشوفش حدبتو" خاصة كيف يستخايل روحو وحدو في البلاد وقدامو الثنية مسيبة هههه.

باهية الغفلة ساعات هههه.

Poster commentaire - أضف تعليقا

أي تعليق مسيء خارجا عن حدود الأخلاق ولا علاقة له بالمقال سيتم حذفه
Tout commentaire injurieux et sans rapport avec l'article sera supprimé.

Commentaires - تعليقات
وسيلة حشيشي
01/11/2022 21:58
يرحم والديك