فإذا انتقلنا الى النموذج الصهيوني، فهو نموذج قام بمساندة خارجية ، ويعيش بمساندة خارجية ، و
كل التضامن بعد العقوبات الأمريكية التي أعلنها اليوم وزير الخارجية الأمريكي روبيو، تحت ضغط
نعم، منذ سنوات صرنا نخصص عيد الحرية للدعوة إلى إطلاق سراح سجناء الرأي الذين لا تعترف السلط
على المقاومة أن تعمل خلال التفاوض على تحديد دقيق لمعنى "كل كلمة" ، وان يكون ذلك ملحقا للات
منذ أكثر من أسبوع و فرقة الراب الشهيرة تتعرض لضغوطات بشعة بعد حفلة "غلاستونبري" في انڨلترا
جزء من سبب تردد إيران في استخدام ما يُسمى بـ"سلاح النفط" هو أن معظم النفط الذي يمر عبر مضي
كشفت تقارير إسرائيلية ومواقع إلكترونية يشرف عليها يهود خارج إسرائيل أن جامعة بن غوريون في
هل سينجح زهران ممداني في تحقيق أحلام جيله وفقراء نيويورك؟ مهما تكون النتائج النهائية، فان
توقيع اتفاقية السلام بين رواندا و الكونغو الديمقراطية في مكتب ترامب بالبيت الأبيض ، مهزلة
رجالُ الله في غزّة يسطّرون بطولات غير مسبوقة. نعم غير مسبوقة. لقد تجاوزوا المسافة صفر إلى
الصندوق، التابع للحكومة الإسرائيلية، نشر اليوم أحدث أرقام طلبات التعويضات المدنية من القطا
أن تعلن ايران أنها القت القبض حتى الآن على حوالي 700 ممن وصفتهم حرفيا " عملاء الموساد" ، و
تسريب تقارير المخابرات الأمريكية حول محدودية أثر القصف الأمريكي على المنشآت النووية الإيرا
الآن يعلن ترامب وقفا لاطلاق النار بين ايران واسرائيل،وفي هذا الصباح وقبل ان يتوارى صدى تصر
تضامننا مع إيران وتحمسنا لحربها مع الكيان أمر واجب علينا بالمنطق الديني والواقعي السياسي و
اولا دعنا نتفق ان الحرب بين ايران والكيان المجرم لم تنته.. انتهت جولة من معركة.. اما الحرب
قاعدة العديد، اكبر قاعدة جوية خارج الأراضي الأمريكية التي لم تعترف قطر بوجودها رسميا إلا ب
بعد ضرب إيران بهذه الطريقة الاستعراضية اللصوصية الفجة، وبعد الإبادة النازية المتلفزة الجار
ما تريده أمريكا ليس تفكيك البرنامج النووي الإيراني بل جعل إيران دولة منزوعة السلاح، وهذا ا
ماذا قدّم لشعب غزّة المنكوب؟ ما الذي يخافه وهو المتديّن الذي تقدّم به العمر وليس أمامه فرص
الرهان الإسرائيلي الأمريكي الأوروبي وبعض العربي على تحولات في الداخل الإيراني هي مراهنات غ
صحيح أن ايران تتلقى بدورها ضربات مؤلمة ولكنها تحاول كل مرة التعامل بندّية ودون ارتباك...!
الضّربات الموجعة التي تلقّتها إيران شبيهة بالضّربة التي تلقّاها حزب اللّه في لبنان. فهل فق
في المغرب تجربة المجتمع المدني لم تعد تهتم بالمعاناة اليومية للمواطن بل دفعت بذلك المواطن