'الشعب' - حاشاه خاطر نقصد ' شعب الفايسبوك'- اللي يقلب الدنيا على موضوع البيرة 'شعب ' ما يس
قبل اعراسنا ما كانتش كي تو.. كانت بسيطة وفيها برشا عادات باهية.. أما نتيجة الخصاصة ما ثماش
للأسف الناس يعانون الأمرين.. ويقاسون من مصائب النقل وكوراثه. والسيد الوزير يعمل على خدمة ث
أكد المندوب الجهوي للتربية بالمنستير، المنجي سليم، أنه تم فتح بحث إداري في المعهد الثانوي
كتب ماثيو كامبيل في التايمز البريطانية مقالة مطولة عن تاريخ فوكو الشاذ واستغلاله للصبيان ف
لقد كشف الفيسبوك عالم القيم السائدة، من دون تورية، بسلبياتها وإيجابياتها. وإذا ما تحدثنا ع
كانت هناك نساء متميزات / كفاءات خارج الاحزاب ...لم يوالين احدا فلم يرشحن من احد وبقي القلم
وأنصح هؤلاء المسؤولين في الرئاسة والحكومة بالاستماع إلى آرائنا(بصفتنا خبراء الشأن التربوي)
في رحاب البرلمان مهد دستور الحريّة والكرامة والقوانين المناهضة للعنف ضدّ المرأة والعنصريّة
الحل: تطبيق القانون على كل هؤلاء.. باستعمال القوة... والرجوع إلى القضاء لتتبع اي عمل من هذ
الرمزيات أيضا معارك تحرر وكثيرا ما تكون المعارك الأشرس لمن امتلكوا جموحا ديكولونياليا لتحر
...عدم قدرة اليسار على خلق مناضل يساري يقطع نسبيا مع خصائص 'الشخصية التونسية" السلبية -مثل
الأستاذ التمومي مؤرخ له بصمته في تلاميذه وفي الجامعة التونسية ومقامه في الجامعة محفوظا ونح
...شيء من المصالح الضيقة وشيء من جبن المسؤولين حتى تجاوزنا فكرة شراء السلم الاجتماعية إلى
أولادهم مشاريع تكنوقراط ومشاريع وزير ورم ع وأولادكم مشاريع حرّاقة وزطّالة ونطّارة . أولاده
ما جرى يوم أمس كان مطمئِنًا من جهة رجال الأمن... ولكنّه ترك في النفس حزنا لأنّه كشف تفاهة
الي مفاجأني طبعا مش "الجيل الجديد الي ما نعرفوهش...الي مفاجأني قدرة برشة اصحابي الي نعرف م
ما صدر عن منشِّطين معروفين من تقارُرٍ على استعمال موقعهم في الإعلام لانتهاك أعراض نساء وال
مجتمع ليلي و اذا تحرك في النهار ففي فضاءات لا نعرفها تقريبا تترواح من الغرف المغلقة الى ال
هؤلاء الشباب ليس لهم أي مهارة او معرفة او خبرة او ثقافة ،تم اقصاؤهم من دائرة التدبير والبح
ما هو غير واضح هي الغطاء السياسي الانتهازي الذي قرأته مثلكم لعمليات النهب والتدمير الليلي
لا يمكن ان نبني المستقبل الا بالتصالح مع الماضي. اما بعد لا يمكن ان يكون معقولا الا بالنظر
الفساد المنظم والمهيكل والقويّ والمحميّ حقيقة كبرى في تونس وفي العالم. ولا مؤشر على قدرة أ
أتأمل الوشم التجاري في رقبته وأقول: لو يترشح هذا الشخص لرئاسة الجمهورية أو لأي شأن عمومي آ