لهذه القضايا. إننا نعيش اليوم أسوأ و أحزن فترة في منظومة فشلت كل نخب البلاد لإصلاحها و أصبحت مهنة القضاء السامية و النبيلة وظيفة لسان حالها و شعارها "تبكي أمو!" .
أتضامن من حيث المبدأ مع السيدة سنية الدهماني ومع كل مساجين الرأي والتعبير، بصفتها مواطنة لم تقترف أية جريمة لاعتبار كل ما توفر لنا
القوميون.. مثلهم مثل كل العائلات الفكرية دون استثناء ... في صلبهم الشموليين وكذلك الديمقراطيين ولو بنسب مختلفة
Les Semeurs.tn الزُّرّاع