المواطن يدفع الضرائب ليحصل مقابلها على خدمات اجتماعية لائقة، وإذن فصيانة المدارس من واجبات الدولة عن طريق المالية العمومية، قف انتهى،
من ضمن المصطلحات الخطيرة التي على الأرجح أنتجها الفرنسيون وقبلها التونسيون المنكسرون باطمئنان من دون النظر فيها: "العلاقات التونسية الفرنسية علاقات تاريخية"، و "العلاقة التونسية الفرنسية علاقة متميزة".
واجبنا الان ليس طلب الاعتذارمن فرنسا فقط على أهميته، وإنما هدم أدوات الربط اللامادي معها، أي التحرر الثقافي واللغوي والوجداني، …
تلامذة أخذوا دروس خصوصية بالجملة وفي جميع المواد وعند زوز وثلاثة أساتذة.... وفي مراكز خاصة بتعليم اللغات وتلامذة الأستاذ الي عدّاه غايب أكثر من ثلث السنة ومن بعد يحكوا على التميز....
يشاهد الرئيس تغول النقابات في كل القطاعات المهنية بما يفسد حياة الناس وتقدم للرئيس الأدلة على فساد هذه النقابات ولكنه يعيش شهر عسل مع النقابة ويعتمد عليها في تضييق عيش الحكومة.
فكيف تكون حماية الاطفال بإعادتهم الى المدارس يوميا وكل حركة لهم تمثل خطرا محدقا بهم وباسرهم؟ كيف نؤمن سلامتهم وهم مؤهلون أكثر من غيرهم ليكونوا ناقلين سلبيين للفيروس دون ان يقع التفطن لذلك؟
حاولت الدكتورة الجواب على سؤالي: لماذا المرصد؟ وهل ان مهمته مطروحة فعلا اليوم و اين تبدو المخاطر على مدنية الدولة؟ ومن الواضح ان مقالها مكتوبا كان محاولة لتدارك ضعف المرور المرئي لرئيس المرصد الذي خذلته قدرة الاقناع " تلفزيا. "
Les Semeurs.tn الزُّرّاع