كانت قريبة حتى اني مطمئن الى بقائها في كل خطوة كنت اسال عن اخر مرة مررت من هنا ...تذكرت ايام القصبة الغراء .منذئذ ...كم بعدت وكم بعدت ..

فضيحة دولة.. نجلاء "سيهانوك" تُهين السِّيادة وتستفزُّ الشَّعب وتُهين الجمهوريَّة عشيَّة عيدها وتتبجَّح بلوحة رسم رأس الدِّكتاتور الكمبودي "سيهانوك" شريك عصابات "الخمير الحُمر" الملقِّب نفسه ""سيدي بابا" و"المَلِك الأب" و"المَلِك الإلاه" برسم اليد موشَّحة باسمه بالأحرف "الفرنكوفونيَّة"، وفي اجتماع رس

تحدث " شاهد الغلبة" عن وقائع مفبركة لتشويه معارضي قيس سعيد و لعرض خدماته عليه على حساب وقائع تاريخية مشرفة خاضتها قيادة و مناضلي ال "ب د ب" و خطوها بأحرف من ذهب في تاريخ ثورتنا.

فيبدو أن الأمور ستبقى تدار من قرطاج وأما القصبة فستظل مجرد ديكور لأن فتحها كان تحت ضغط داخلي وخارجي.

تصريح وزير المالية الاخير حول تعطيل مشاريع قوانين في البرلمان يؤكد بما لا يدع مجالا للشك ان الانقسام والصراع السياسي سيستمر على قاعدة كسر متبادل للعظام وعض مستمر للأصابع في انتظار من يصرخ اولا.

...فقد بلغنا طعن مولانا في توزير أربعة ممن ارتضاهم أهل الحل والعقد في قصر باردو، وبلغنا أن مولانا يأبى التوقيع على فرمان التولية لشبهات فيهم لم يقدّم لإثباتها بينة ولا دليلا، فإن تكرم مولانا وأوقفنا على ما خفي عنا من بينات حكمه وأسرار حكمته، وأبدل الإجمال بالتفصيل والإتهام بالدليل، أكن له من الشاكري

الآن وقد أنهى المشيشي تحويراته وأصبحت حكومته جاهزة تنقصها بعض اللمسات، هل سيستمر قلب تونس ضمن الحزام الحكومي؟ وهل سيوقّع الرئيس؟ …