23 Dec 2025
بين فكي كماشة.. معضلة الفنزويليين الأميركيين
23 Dec 2025
الفائزون بجائزة رجل المباراة في كأس أفريقيا 2025
23 Dec 2025
أمنستي تدعو لتحرك عالمي ضد التمييز العنصري
23 Dec 2025
رئيس برشلونة السابق ينسف رواية لابورتا ويعترف بفضيحة نيغريرا
23 Dec 2025
بلومبيرغ: ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الضغوط الأميركية
23 Dec 2025
بالأرقام.. تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية للقطاع المائي الفلسطيني
23 Dec 2025
عاجل | وزارة الكهرباء العراقية: توقف ضخ الغاز الإيراني بالكامل لظروف طارئة
23 Dec 2025
قطاع الصيد في غزة يتعرض لدمار شبه كامل جراء آثار الحرب الإسرائيلية
23 Dec 2025
الغياب القسري يحاصر آلاف الأسر السودانية وسط انتظار طويل وأمل هش
23 Dec 2025
علماء يكتشفون "حياة غامضة" تحت جليد القطب الشمالي
23 Dec 2025
شاهد.. خطأ غريب لمخرج مباراة مصر وزيمبابوي بكأس أفريقيا
23 Dec 2025
وثائق إبستين.. إفراج انتقائي يغضب الضحايا والمعارضة وترامب يعلق
23 Dec 2025
إسرائيل تشرع ببناء 1200 وحدة استيطانية بالضفة وتعمّق أزمة المياه للفلسطينيين
23 Dec 2025
دفن 18 ألف فلسطيني.. حكاية "الحانوتي" يوسف أبو حطب في غزة
23 Dec 2025
7 أسئلة توضح ملابسات الاشتباكات بحلب بين القوات السورية وقسد
23 Dec 2025
هكذا تفاعل هالاند مع تألق صلاح ومرموش بفوز مصر على زيمبابوي
23 Dec 2025
البنتاغون يضع ثقته في "غروك" عبر تعاون جديد
23 Dec 2025
تباين المواقف على منصات التواصل السودانية حول مبادرة الحكومة للسلام
23 Dec 2025
بعد 154 عاما.. ناد إنجليزي يتخلى عن أقدم ملعب في العالم
23 Dec 2025
نيجيريا تعلن تسوية خلافاتها الدبلوماسية مع أميركا
23 Dec 2025
مصر تعيد بث مسلسل "أم كلثوم" وسط عاصفة جدل حول فيلم "الست"
23 Dec 2025
اتفاقية أفريقيا الوسطى و"ستارلينك" للربط بالإنترنت الفضائي
23 Dec 2025
تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية للقطاع المائي الفلسطيني وحرمان قرى من المياه
23 Dec 2025
إغلاق الجزيرة.. كيف تلاعبت إسرائيل بالقوانين لتثبيت الحظر؟
23 Dec 2025
للعام الثاني.. هولنديون يقضون أربعة أيام في بيت زجاجي دعما لغزة والسودان والكونغو

Tag : وسم
الشك

17 Articles trouvés 

طبعا سي رضا الشكندالي قيمة وقامة في المجال الاقتصادي لا يرقي لها شكّ عمل قراءة هادئة بعيدا عن الشعوذة والتثعليب والغمّة متاع العادة واعلف يالي معلفتش.. أما أنا اللي بهتني هو فرحة البلهاء.. آحليلي لها الدرجة انعدم الاحساس.. يعني واحد يبيع ليك في الوهم عيني عيني ويدغّف فيك ومعڨّبها عليك دنيا وآخرة وأن

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

سمعت اليوم في راديو اكسبراس-اف-امـ حديثْ على التضخم متاع شهر جويليا، ولازم نعرفو اللي لحكاية راهي تحليل متاع رقم

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

المهم على سخافة الجملة و خواء معانيها توقفت عندها كثيرا.. لماذا.. لأنها لم تولد من فراغ بل من ذهنية تعكس حالة المرور بقوة المنتهجة رغم انف الجميع.. وتعكس كذلك سياسة الهروب الى الأمام و الغاء وجود الآخر المحتج والغاضب ومواصلة لوثة الاعتقاد في القوة وعدم الهزيمة..

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

وقت يشك المواطن يعني راك انت كدولة عطيتو مساحة الشك هذيكا وما قمتش بدورك كما يجب.. هذا ملخر! أما اللي موش الطبيعي وقت تلقى طبيب ينزع عباءة العلم والمعرفة ولا يقدّم حجج وبراهين علمية وطبية لتأكيد ما يقول سواء كان مع والا ضدّ ومشيهالك وعظ وإرشاد وشعوذة !

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ما حصل فرصة لطرح قضية دستورية وسياسية تتعلق باستمرارية الدولة في الوضعيات الطارئة، فمسألة الشغور على غاية من الاهمية، عكس ما أراد الرئيس الايهام به من كونها مسألة تافهة أو دليلا على "تكالب" المعارضة على السلطة…

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

أنا اللي كنت مصدقة ما يسمى بهيئة الدفاع عن الشهيدين و غطيت ندواتها و استهدفت الرجل لسنوات لأني اعتقدت كالجميع بسبب الماتراكاج الاعلامي و الفايسبوكي انه مذنب و يحظى بالحماية السياسية من حركة النهضة. لكن لما اطلعت على بعض تفاصيل ملف الشهيد شكري بلعيد التي تصر هيئة الدفاع أن تخفيها ، صُدِمت

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

بدّد ساكن قرطاج شيئا فشيئا آمال مسانديه، حتّى سقطت حجّة المشروعيّة الشعبيّة تماما في اختبار الانتخابات التشريعيّة، التي لم يصوّت في دورتيها إلاّ عُشر الناخبين. لم تنفع الرسالة الشعبيّة القاطعة في دفعه للتراجع ولو خطوة واحدة إلى الوراء، أو لإعادة النظر في خياراته وفي مشروعه الذي يرى فيه خلاصا ليس لتو

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button