31 Jul 2025
شاهد برشلونة يسحق سول والأردني يزن العرب يدخل التاريخ
31 Jul 2025
علام اتفق ترامب مع الاتحاد الأوروبي؟ وهل خرج رابحا؟
31 Jul 2025
خبراء: ركود السوق العراقية بسبب تذبذب الدينار وضعف الإنفاق العام
31 Jul 2025
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
31 Jul 2025
هآرتس: انتحار 7 جنود إسرائيليين خلال يوليو الجاري
31 Jul 2025
وفيات أطفال غزة كل ساعة وحصيلة ضحايا التجويع ترتفع
31 Jul 2025
إسرائيل تدخل الفتات لغزة وتقتل منتظري المساعدات
31 Jul 2025
تقرير حقوقي: انتهاكات جسيمة في مراكز احتجاز المهاجرين بولاية فلوريدا الأميركية
31 Jul 2025
القسام: قنصنا أمس جنديا وندك تجمعا للعدو شرق حي التفاح
31 Jul 2025
كيف نفهم إستراتيجية روسيا في البحر الأسود؟
31 Jul 2025
عشر دول أفريقية تتقدم في تصنيف الدخل وواحدة في الصدارة
31 Jul 2025
لاعب أرسنال السابق ينضم لنادٍ جديد بعد خروجه من السجن
31 Jul 2025
إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوق
31 Jul 2025
حيتان على الشواطئ وتسونامي يجرف المنازل.. مشاهد مضللة عن زلزال كامتشاتكا
31 Jul 2025
ما حقيقة ظهور محتجة "متوفاة" في فيديو لقاء ترامب وستارمر
31 Jul 2025
نمو سوق الرياضات الإلكترونية بأفريقيا رغم مشكلات الإنترنت
31 Jul 2025
هل تنقذ مجموعة العشرين زيمبابوي من أزمة ديونها الطويلة؟
31 Jul 2025
تقرير: 22 دولة فقط التزمت بتعهداتها الأممية حول الطاقة المتجددة
31 Jul 2025
دراسة: 20% من بقع النفط في البحار مصدرها السفن
31 Jul 2025
ألمانيا تدعو لبدء محادثات حل الدولتين
31 Jul 2025
أي دور لأوروبا في الملف النووي الإيراني؟
31 Jul 2025
مكتبة الفاتيكان.. صرح تاريخي وإرث معرفي يمتد لقرون
31 Jul 2025
لافروف مستقبلا الشيباني: اتفقنا على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات السابقة
31 Jul 2025
مقررة أممية تندد بتهديدات إسرائيل لمراسل الجزيرة أنس الشريف
31 Jul 2025
مبابي وحكيمي.. صداقة وطيدة لا تنتهي
Mahdi El Ech.jpg

مهدي العش

مهدي العش : باحث في المفكرة القانونية

مهدي العش  

يكفي أن نرى كيف تتحرّك الشعوب في كلّ أقصاء الدنيا وليس فقط في المنطقة العربيّة، كي نفهم أنّها القضيّة المركزيّة. هي القضيّة المركزيّة لأنّها محرار الحقّ، وخطّ الفرز، وأوضح قضايا التحرّر الوطني من الاستعمار.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

رهّبوا القضاة في السرّ والعلن لإجبارهم على إصدار بطاقات إيداع على الرغم من ضحالة الملف، وأوقفوا زميلهم الذي تجرأ على عدم طاعة الأوامر ولم يصدر بطاقة إيداع في قضيّة أخرى متزامنة وغيروا أقفال مكتبه، حتى يكون عبرة لهم.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

يكفي الرجوع لما سبق من "مؤامرات" وإيقافات استعراضيّة وعزل للقضاة، لنفهم أنّنا أمام سلطة تكذب وتفبرك الملفات وتظلم، بل تتمادى في ظلمها حين ينكشف زيف إدعاءاتها. سلطة لم تجد إنجازات لتسوّق لها غير إيقاف معارضيها والزجّ بأسماء مثيرة للجدل معهم، ولم يبقى لها من رصيد سوى عطش الكثيرين إلى التشفي.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

بدّد ساكن قرطاج شيئا فشيئا آمال مسانديه، حتّى سقطت حجّة المشروعيّة الشعبيّة تماما في اختبار الانتخابات التشريعيّة، التي لم يصوّت في دورتيها إلاّ عُشر الناخبين. لم تنفع الرسالة الشعبيّة القاطعة في دفعه للتراجع ولو خطوة واحدة إلى الوراء، أو لإعادة النظر في خياراته وفي مشروعه الذي يرى فيه خلاصا ليس لتو

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لا وجود لأيّ حلّ داخل منظومة 25 جويلية، وخاصّة على قاعدة « دستور » سعيّد. أيّ محاولة في هذا الاتجاه لن تكون فقط محكومة بالفشل، بل يمكن أن تتحوّل، على عكس نوايا أصحابها، إلى طريقة لإطالة أنفاس المنظومة أو لإعادة إحيائها بوجوه جديدة وبشروط أخفّ. المطلوب هو غلق القوس، لا محاولة ثنيه.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

إنّ الهندسة الدستوريّة التي وضعها سعيّد تعكس نزعة واضحة ومفضوحة للاستبداد بكلّ السلطة. فهي هندسة لا علاقة لها بالنظام الرئاسي، الذي يقوم على مبدأ الفصل بين السلط، والذي يكون فيه البرلمان سلطة عليا لا يمكن التدخّل فيها. مشروع سعيّد يقوم على العكس من ذلك على إضعاف البرلمان، …

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

توطئة مضحكة مبكية، نكاد نقرأها بصوت سعيّد. هي تعبير لا فقط عن حاجة سعيّد لتبرير 25 جويلية، وإنما أيضا عن هوسه بدخول التاريخ، بل و « تصحيح مساره ». نعم، لا يكتفي بدسترة ما أتاه في 25 جويلية، وإنما يعتبره تصحيحا لا فقط لمسار الثورة، وإنما لمسار التاريخ.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button