بالمقارنة مع السنة الفارطة، كل القطاعات الاقتصادية سجلت انكماشا (أو تراجعا في نشاطها) وذلك لأسباب خارجية طبعا ولكن، والأهم، لأسباب داخلية متعلقة بخيارات فاشلة وبسياسات اقتصادية ضعيفة. حتى التحسن المرتقب في سنة 2024 سيكون "تقنيا" نظرا للتراجع الكبير الذي شهده القطاع الفلاحي في السنة الفارطة (-11.2%).

الرهان الأصعب هو الملاءمة بين الاقلمة الإدارية والاقلمة الاقتصادية والاستثمار وتوزيع السكان والموارد والحاجة الملحة إلى التنمية المنصفة.

التوجه لإفريقيا بالنسبة للدول الكبرى والشركات العالمية هي فتح اسواق ومناطق نفوذ.

حين تتعامل مع اليابان، فيجب أن تضع في اعتبارك أنها البلد الوحيد في العالم الذي ضرب بقنبلتين نوويتين ورغم ذلك عاد، اعتمادا على ثقافة العمل وأن العاشرة صباحا ليست العاشرة وخمس دقائق ليصبح ثالث أقوى قوة اقتصادية يمكن الوثوق بها في العالم، سلعة يابانية يعني أغمض عينيك وخذها، هذا هو الفارق بين العاشرة وا

المحاربة متاع الفساد لازم تكون عبر محاربة مجموعات الضغط اللي تلوّج على الريّع غير المشروع. وكيما يقول المثل "الظهر مخلة، والعصا بيليك". .

تيهان وضياع غير مسبوق ولا يوجد من مخرج غير عودة مؤسسات الدولة الشرعية وعودة المسار الديمقراطي . البقية سراب ووهم.

...ماهي المشاريع الاستثمارية التي ستكون مربحةً لفائدة الجزء الافقر من المناطق وهل للدّولة الامكانيات المالية واللوجستية للمساهمة الفعلية في كل المناطق وهل سيكون ذلك في شكل هبةٍ للمواطنين أم في شكل شراكة مع الدولة؟