هل سيواصل رئيس الدولة استقالته عن دوره تاركا ملف الأزمة كأنه كرة نار للحكومة أمام الشعب ومكتفيا بتسجيل النقاط عليها؟ كيف يمكن إدارة البلد بحكومة ثلث وزاراتها تقريبا تدار بالنيابة؟ ولما لا يتم تفعيل آلية التسخير اليوم للمصحات الخاصة؟ أي حكومة هذه تفتح في هكذا وضع جبهة مع هياكل الصحافة لتزيد في توتير