والله لا يحشمو.... فهم يعيدون تاريخهم زمن الإستبداد القديم.. في شكل مهزلة... مهزلتهم.. يا والله احوال وبرة
هنيئا للاستبداد.. بمثل هؤلاء الأنفار الذين يقدمون له الخدمات المجانية.. بوعي أو بدونه... والنتيجة واحدة .والله عملو العار.. قالو مناضلين ضد الإستبداد وكذا… يبطى شوية.