مهما كانت ملابسات اتفاقيًات العار التي كبًلت تونس بجحافل المهاجرين من جنوب الصحراء وعرًضت أبنائنا في المهجر الى المطاردة و الترحيل القسري الجماعي فالإرادة الوطنية الصادقة قادرة على إلغائها كما صمد شهداء الاستقلال و الغوا معاهدة الحماية التي مهما لطًف البعض من شأنها فقد فتحت أبواب استعمار استيطاني شر

جملة يصرخ بها شاب تونسي لا نكاد نتبيّن ملامحه، وهم يحاولون شلّ حركته وتصفيده، استعدادا لترحيله القسري الى تونس.. صرخة متألمة مثخنة بكمية غضب وعجز لا يمكن وصفها

ميلوني لم تكلف نفسها إلا النظر إلى مصلحة بلادها تاركة لتونس تحمل أعباء المشكل على أراضيها .. و كيف تعاملت السلطة القائمة مع هذا الملف ؟ لم تطلب ما يسمح لها بتسفير المهاجرين إلى بلدانهم و كان يمكن لها ذلك .. و لم تطلب دعما ماليا للقيام بالواجب الإنساني لتحمل المهاجرين الممنوعين من الذهاب الى أوروبا و

طبقا للبيانات الصادرة مؤخرا عن المكتب المركزي للإحصاء الاسرائيلي، فان عام 2024 هو الأعلى في تاريخ اسرائيل كله في معدل الهجرة من اسرائيل ،

في انتظار القراءة العلمية لمشروع قانون المالية لسنة 2025، أجزم أن من اقترح هذا التحوير في جدول الضريبة على الدخل ضنا منه أن هذا المقترح يخدم العدالة الإجتماعية،

يعيش المغرب منذ بضع سنوات تبعات التغير المناخي الذي أدى إلى توالي سنوات الجفاف وتراجع الموارد المائية فباتت عدة مناطق مغربية تعاني من نقص حاد في الموارد المائية

قالوا ناس زمان زجل مغربي وبكلام موزون: (المْزَوَّقْ منْ برَّا آش خَبَارَكْ منْ دَاخِلٌ) وهذه ليست بمزايدة في حق سادس أجمل مدينة في العالم الشَّاون القِدِّيسَة بل هي حقيقة لا بد من الإقرار بها في ظل متابعتي لكل مستجداتها