وقع في تونس هذه الأيام إصدار طوابع بريدية حملت إشادة وتذكيرا بمجموعة من النساء، وقد تميزت قائمة الطوابع تلك بانتقائية أيديولوجية تحمل بصمات منظومة فرنسا الحاكمة في تونس، إذ نستخلص منها عداء شديدا للإسلام يقطر من تلك القائمة
كانت ضحكتها أوسع من وجهها فكأن وجهها ضحكة لا غير...لم تكن مجرد ضحكة واسعة في وجه كانت موجة من الثقة في الذات يخفي أو يغطي شخصية قوية. وكانت جلسات البرلمان تثبت الصورة في خيال يظن الورد هدية الله للكتاب.
النائبة محرزية العبيدي لم تسافر إلى فرنسا في طائرة خاصة.. بل اقتطعت تذكرة في نوفلار كأي كان.. وإن كانت سافرت للتداوي.. فهذا من حقها... كأي كان...فالكثير من السياسيين والمواطنين غير المعروفين إعلاميا يسافرون للتداوي لأسباب مختلفة…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع