تحل هذا الأسبوع الذكرى الرابعة لانقلاب قيس سعيّد على دستور البلاد لعام 2014 الذي أقسم على صونه واحترامه، قبل مضيّه لاحقا منفردا في تغيير المشهد السياسي للبلاد برمّته ليصبح الحاكم بأمره بلا حسيب ولا رقيب
تحللت العصبية القديمة. وقامت دولة سعيّد. ابن خلدون يقول هذا حرفيا : يتخلى المؤسسون عن أفكارهم القديمة.. ويتخلصون من الحمقى والبلّه الذين ناصروهم لصالح وصوليين وخدم جدد يسندون الحاكم ويطيعونه مقابل امتيازات لا اقتناعا بأفكاره…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع