و الزويز هاذم.. فصعو ومسكرين تليفوناتهم على الإعلام .. تقولش عليهم دخلو للسرية.. موش ما يواصلوش الحملة التفسيرية.. بعد ما غالطو المواطنين بمشروعهم.. وصدعولنا وذنينا من بلاتو لبلاتو.... وقت هوما يعرفو... وهذا مذكور في المرسوم... انهم مستشارين و ماعون خدمة متاع حوار مغشوش موجه للغرب إلي عندو صرمية الم

بمحصلة هذه القراءة السريعة لمشروع دستور 2022، يتبيّن أنّ المخاوف على الحقوق والحريّات جدّية، بالرغم من استنساخه للباب الثاني من دستور 2014. فقد جاء هذا الاستنساخ منقوصا من مبادئه الأساسية وفي مقدمتها مدنية الدولة وديمقراطيتها، كما ترافق مع تجميل الدولة مسؤولية تحقيق مقاصد الإسلام في موازاة إضعاف الض

عملية اختطاف البحيري و اخفائه قسريا على طريقة العصابات لا يكفي ان ننظر اليها على انها جريمة حقوقية فقط . هي تقريبا سقوط مدوي اخر للأساطير المؤسسة للانقلاب التي يقيم عليها قوادوه من الاحزاب الوظيفية سرديتهم : تصحيح مسار في مواجهة الفساد و الارهاب .

هذا الرجل اليوم وفي سنه المتقدم .. يخوض معركة أخرى...من أجلكم... ومن أجل ابنائكم... وهي نفس المعركة.. ولو في وضع مختلف... وبأشكال مختلفة... من أجل نفس المشروع المجتمعي!! أن تتفق او ان تختلف معه في السياسات الظرفية.. فهو امر مشروع وطبيعي...فلسنا بعد دجاج ماكينة... في دولة شمولية مستبدة...كما يضمره لن

ثم ما معنى ان الاعانات اتت باسم رئيس الجمهورية ؟ الاعانات اتت باسم الشعب التونسي و باسم الدولة التونسية سيادتك . من انتم كلكم لو لم تكونوا تمثلون الشعب التونسي و البلاد التونسية ؟

الرئيس قيس سعيد يستثمر في وضعية استقطاب وفراغ سياسيين يوفران شروطا ملائمة لغضب شعبي ومغامرات مهددة للمسار الديمقراطي ومكاسب الحرية

ينخرط “الرئيس الامام” في لعبة خطيرة، تقوم على استغلال المسجد، والمناسبة ليتكلّم لا بوصفه رئيسا لدولة مدنية، بل بصفته إماما دينيا.