نتوقع أن تخرج الكامور نظريتها في الحكم ولو بعد حين لأن ما نعاينه الآن هو وقوف كل المثقفين ضدها وقد ذهبوا إلى أنها معول هدم وليست اقتراح بناء. يتحدثون عن الكومرة واحتجاز المجتمع للدولة ويتناسون أن الدولة قد احتجزت المجتمع وقهرته لذلك لا نراهم يقبلون أن يحرر المجتمع نفسه من الدولة القاهرة، لكن من هؤلا