لم اكن أعتقد أن الوضاعة قد تصل بذلك الدّعي السافل حسن الشلغومي الى درجة أن ينحني لالتقاط يد ملوثة بدماء الفلسطيني ويحاول تقبيلها، قبل ان يسحب وزير داخلية الكيان المجرم يده مبتهجا بذلّ ضيفه!
يا اصحابي ..يا احبابي ..يا اصدقائي....هل اصرخ غضبا موجعا .. فقد طلع اليوم البعض من اولئك المثقفين والفنانين للمناشدة من جديد ....نعم هي تلك المناشدة الكريهة.... واذا لم نوقفها فانها ستتمدد
Les Semeurs.tn الزُّرّاع