نحن بحاجة إلى خطاب يُعبّر عن الإنسان الفلسطيني، لا عن مصالح السلطة. خطاب يُعيد بناء الذاكرة، ويُقاوم المحو، ويُعيد تعريف التمثيل بوصفه فعلاً تحررياً، لا إجراءً إدارياً. خطاب يُسمّي الأشياء بأسمائها، ويُعيد الاعتبار للحق، ويُقاوم التواطؤ الرمزي الذي يُعيد إنتاج الاحتلال بلغة ناعمة.