05 Dec 2023
الجيش الإسرائيلي يفجر مجمع المحاكم وسط غزة
04 Dec 2023
قصف عنيف على محيط مستشفى كمال عدوان شمالي غزة
04 Dec 2023
سكان غزة يواجهون كارثة صحية بعد شهرين من العدوان
04 Dec 2023
الاحتلال يقتحم جنين واشتباكات وسط المدينة
04 Dec 2023
صفقة قياسية لنقل مباريات البريميرليغ محليا
04 Dec 2023
بحثا عن مناطق آمنة.. حركة نزوح واسعة من شرق مدينة غزة إلى غربها
04 Dec 2023
نكبة واحتلال ولجوء.. انطلاق "أسبوع سينما فلسطين" في دار الأوبرا المصرية
04 Dec 2023
العدوان على غزة بين تنديد كولومبيا وصمت السلفادور.. كيف نقرأ موقف الرئيسين؟!
04 Dec 2023
أبرز تطورات اليوم الـ59 من الحرب الإسرائيلية على غزة
04 Dec 2023
رئيس الشاباك الأسبق: على نتنياهو مغادرة منصبه
04 Dec 2023
بعد الإعلان عن "طلائع طوفان الأقصى" حماس تطمئن اللبنانيين
04 Dec 2023
نيويورك تايمز: حماس قصفت قاعدة يعتقد أن بها صواريخ نووية يوم 7 أكتوبر
04 Dec 2023
سيارات مدنية تنقل شهداء ومصابين لمستشفى ناصر بخان يونس
04 Dec 2023
تقنيات الأمن السيبراني والتحديات المستقبلية
04 Dec 2023
محللون وخبراء: تضارب تصريحات مسؤولين إسرائيليين يعكس تخبطا واختلافا حول الأولويات
04 Dec 2023
مصادر للجزيرة نت: اتصالات بالدوحة لتجديد الهدنة الإنسانية في غزة
04 Dec 2023
أمير قطر وأردوغان يبحثان التطورات بغزة ويوقعان 12 اتفاقية تعاون
04 Dec 2023
أبطال آسيا.. السد يحافظ على آمال التأهل لثمن النهائي والهلال لم يخسر بدور المجموعات
04 Dec 2023
خبراء: واشنطن غير جادة في إنهاء العدوان على غزة
04 Dec 2023
أميركا: لم نر دليلا على أن إسرائيل تتعمد قتل المدنيين
04 Dec 2023
خبير عسكري: جيش الاحتلال أثبت فشله بإدارة الحرب وهذا هدفه من التحرك جنوبا
04 Dec 2023
أصبح حفرة.. طيران الاحتلال يقصف مبنى ملاصقا لمستشفى المعمداني
04 Dec 2023
شاهد.. دمار كبير يخلّفه استهداف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان ومخيم جباليا
04 Dec 2023
وزير الرياضة الفرنسية: التهديدات الإرهابية لن تجبرنا على نقل مكان حفل أولمبياد باريس
04 Dec 2023
لاعتراضهم على حالة تحكيمية بمواجهة مان سيتي وتوتنهام.. عقوبات تنتظر لاعبي السيتي "الغاضبين"
Lamine Bouazizi.jpg

الأمين البوعزيزي

أستاذ جامعي و باحث، ناشط سياسي و حقوقي

الأمين البوعزيزي  

ضحايا الهولوكوست ينفذون هولوكوست في حق فلسطين /العرب /المسلمين حاضنتهم التاريخية التي أمنتهم من خوف وأطعمتهم من جوع. النظام الرسمي العربي واسرائيل نفس تاريخ النشأة ونفس الوظيفة.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لئن أثبت شعب تونس وسائر الشعوب العربية وفاء دائما منتصرا للحق الفلسطيني فإن ذلك ليس مبررا لابتزازهم ومقايضة ذلك بدوس حقهم في المواطنة والديمقراطية (….). إذ كلما كنا مواطنين كنا للمقــاومة حاضنين أفعالا لا مجرد حنجوريات سلطوية لتبرير السطو على حقوق الشعوب في الديمقراطية والمواطنة.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

طيلة العشرية المفترى عليها تجرأت تونس على القطع مع نموذج الحكم القومجي الانعزالي (القومية التونسية) والانخراط المتعثر في بناء نموذج حكم ديمقراطيّ معاصر، حوصر ورذل وحورب من الداخل بدعم سافر من محيط اقليمي اعرابي بعيري متخلف عسكرتاجي فاشي متصهين، حتى كان انقلاب 25 جويلية/يوليو المستنسخ من نماذج قومجية

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

معركة المربين اليوم معركة نبيلة بواجهات نقابجية قذرة يناشدون انقلابا داس كل شيء ويزعمون الدفاع عن مصالح منظوريهم. طابخ السم شاربه يا مخربين. لقد خذلتم المربين ساعة خذلتم أشواق شعبكم في التدبير الديمقراطي وصفقتم للدبابة وهاهي تدوسكم كذبابة.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

وينهم اليوم آك الطحانة اللي كانوا يرجمون المرزوقي بالحجارة ويعودون إلى ديارهم سلامات، وينهم اللي كانوا يقطعون الطرقات وسكك الحديد ويحاصرون مكاتب الولاة والمعتمدين، وينهم آك السڨايط الساقطات اللائي كن يكشفن "عزازلهن" على البوليس المنضبط للحريات دون اقتناع، ألم يكنّ يعملن على استفزازه لاخراج أفضع ما ف

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

كتاب تثقيفي بامتياز صاحبه كالنحلة يطوف بك بين ألف زهرة وزهرة. كتاب يوغر الصدور ضد الاستبداد والدجل الشعبوي بجماليات عالية دون التورط في الشعارات الخشبية الفجة.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

من يجرؤ على الكتابة ضد التيار؟ من يجرؤ على القول العلني لما يقوله غيره في مجالس خاصة؟ ما فكرت يوما في الكتابة عن الزعيم التاريخي لحركة النهضة، فلست صحفيا لأحاوره أو أكتب عنه بورتريه، ولست مأجورا موتورا لأشيطنه وأرذله، ولا مريدا لأكتب كراماته

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button