في كل مناشدة و مساندة يختلقون " خوفا " يخصهم لتخويله الى " خوف شعبي عام " و يختارون " بطلا " من الاسماء المعروضة و في الاغلب يكون اسما " قديما " يجعلونه الحل السحري لما فشلوا في انجازه بأسمائهم و تجاربهم الشخصية حزبيا و سياسيا …
حملة مناشدة انطلقت ...لا أظن أنه غريب عنها...لأنه لو قال انه لن يترشح لتوقفت في الحين...بل إنه فعل العكس في الأيام الأخيرة…
يا اصحابي ..يا احبابي ..يا اصدقائي....هل اصرخ غضبا موجعا .. فقد طلع اليوم البعض من اولئك المثقفين والفنانين للمناشدة من جديد ....نعم هي تلك المناشدة الكريهة.... واذا لم نوقفها فانها ستتمدد
انهم اليوم غير مجبورين ...انما هم مجبولون على النفاق و مساندة اي نظام قائم للمحافظة على مصالحم بقوة لإطالة عمر النظام ولو بترسيخ الترهات و الاباطيل .. ...فمع اطالة عمر الحاكم . و وعمر السلطة القائمة تكمن رغباتهم
نقابيون" يصمتون عما يجري من جرائم في مطار قرطاج... ويصمتون عن جريمة التقاعس في التعليم العمومي من ابتزاز رخيص للتلاميذ بجرّهم إلى الدورس الخصوصية…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع