هكذا يكون مصير الأغبياء عندما تجتمع لديهم حاسة الغباء وغريزة الدم وصديق ماكر اسمه محمّد بن زايد، ذلك الوحش النفطي الذي مزج قابليّة الإجرام بقابليّة الحمق فاستخرج خلطة اسمها محمّد بن سلمان.
متى نفهم أن الاستبداد ثقافة قبل أن يكون شيئا آخر؟ ومتى نفهم أن في فضاء الحرية يمكن أن نقوّم كل معوج وأن في فضاء المنع تنمو كل النتوءات؟ فلا منع عندي إلا لمن يمنع حرية الاختيار ويفرض بالقوة رأيه على الآخرين.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع