أين ذهب المدوري؟ لم يعد له ذكر ولا مكان لا على اليمين ولا على اليسار ولا حتى على سبيل الشكر والتوديع . ؟... فهل مازال في البلاد إمكانية لحديث عقلي عن مراسم وبرتوكول واعتبار لكرامة الأشخاص وهيبة الدولة؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع