فعودة البرلمان وتحريره من هيمنة الدبابات تلك الصورة التي أساءت لتونس أمر لابد منه لأن الدول المتقدمة هي التي تحترم المؤسسات وإن كان آداؤها رديئا ويكون فيها التغيير بأساليب ديمقراطية وعن طريق الاقتراع لأن غياب المؤسسات يؤدي إلى الاحتراب كما يحصل اليوم في تونس …